أحدث المشاركات
صفحة 8 من 8 الأولىالأولى 12345678
النتائج 71 إلى 76 من 76

الموضوع: علمانية الفرد العربي ... الحقيقة المرفوضة

  1. #71
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2004
    الدولة : أرض الاسلام
    العمر : 61
    المشاركات : 368
    المواضيع : 53
    الردود : 368
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    مهند صلاحات تقول ؛ الاخ:
    الحقيقة ان كلاكما يحاول اثبات اي من النظامين افضل
    هل هو نظام الخلافة أم نظام الديمقراطية
    ولكن اي منكما لم يحكّم الواقع
    فليست دولة الخلافة قائمة ونحن بصدد هدمها
    ولا هنالك نظام ديمقراطي حقيقي ونحن بصدد أيضا التصدي له
    فالديمقراطية هي شعار تطبق منه بعض الجزءيات البسيطة
    والخلافة تم التأمر عليها وهدمها
    الطرح يكون كيف نغير الواقع وليس اثبات عضلاتنا على بعض
    فالهدف ليس ان اطبق الديمقراطية لكي اعيش انا فيها فقط
    وليس الموضوع اقامة دولة الخلافة لاكون الخليفة
    الموضوع هو كيف نغير الواقع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

    *****
    جزيت خيرا أخي على هذا الكلام ؛ وأقول ان المطلوب هو كيف ننهض وتنهض معنا أمتنا , فامطلوب هو تغيير هذا الواقع الذي لم أجد في هذا الملتقى من يقر بصحته , فالجميع متفق على فساد ما نحن فيه من واقع , فكان لا بد من تغييره , وهنا يحصل الخلاف , وهو ليس كيف نغيره بل الى ما نغيره , فلا يمكن نحدد كيفية التغيير ان لم نحدد الصورة الجديدة للتغيير , فان كان التغيير هو لجعل هذا المجتمع مجتمعا ديمقراطيا فحينها سيكون التغيير بطريقة هي من جنس الفكرة الديمقراطية والا كان التغيير محكوما بالفشل وان كان التغيير الى الاسلام فلا يمكن الوصول اليه والعمل له الا من خلال الفكرة الاسلامية , فالطريقة المنتجة هي ما كانت من جنس فكرتها وليست غريبة عنها .
    لهذا وذاك كان لا بد من الاتفاق على الفكرة قبل الطريقة , وكان لا بد على الاتفاق على المبدأ المراد تطبيقه بفكرته أولا وثم طريقته في حل المشاكل واعطاء المعالجات ...
    لذا كان التركيز في الحوار هو على صحة الاسلام او الديمقراطية والحرية كنظرة شمولية للكون والانسان والحياة ...
    وكان كل من يعمل للاسلام خالطا اسلامه بفكر ديقراطي او طريقة ديمقراطية في العمل كان مئال عمله الى الخروج عن الهدف والغاية ولن يصل الى المبتغى الحقيقي , وكذلك الحال بالنسبة للديمقراطي الذي يريد للمبدأ والمنهج الديمقراطي ان يسود , لا بد له من أخذ الديمقراطية كعقيدة ومنهج حياة متكامل وان تكون طريقته من جنس الفكرة , والا فان أخذ الديمقراطية كنظام حكم وشكلا لدولة مفصولة عن عقيدتها فلن يوصل المجتمع الى النهضة , بل سيكون له مجتمع ديمقراطي وحياة ديمقراطية ولكن هذا المجتمع وهذه الحياة ليس فيهما نهضة لا صحيحة ولا خاطئة , فسيكون كالغراب " لم يستمر في القفز ولم يتعلم مشي العصفور " . فكثيرة هي الدول التي طبقت الديمقراطية ولم تتنازل عن عقيدتها كاهند وتايلند , فلم تنهض , اما الدول الاخرى كاليابان فقد أخذت الديمقراطية كمبدأ متكامل للحياة فنهضت .
    فالحال في الاسلام وفي الديمقراطية وفي الشيوعية هو نفسه , أي لا بد لم يسعى للتغيير والنهضة ان يأخذ أحدها أخذا مبدئيا متكاملا وان تكون عنده الجدية والحدية في الأخذ ليوصل مجتمعه للنهضة , فلا يقبل لمبدءه ان يشرك فيه شيئا من غيره وينقيه من كل شائبة قد تعلق فيه , وان يعمل لايصاله للتطبيق في المجتمع بحسب طريقة هذا المبدأ ...
    اما الوسائل والاساليب في تحقيق الهدف فهذه متجددة بحسب واقع الحال والانسب فيها لتحقيق الهدف على ان لا تكون تتعارض مع المبدأ .
    فالعاملون لاي مبدأ ان لم يلتزموا بالجدية والحدية في الطرح والعمل فستجد ان ما يدعون اليه يفتقد اللون والطعم والراحة يميلون مع المجتمع كيف يميل , وبالتالي تجد الميوعة في الطرح والهلامية في التصورات , فما أسرع ان يقول انا لست ضد عقيدتك ولست ضد ايمانك ولكنني ....!!!
    لذلك أؤيدك بالقول انني افضل أن أناقش ألف شيوعي أو رأسمالي يؤمنون بمبدأهم كعيقدة ونظام على ان أجادل حاملا لفكرهم لا يفقه حقيقة مبدئهم وشموليتها , وهذا يذكرني بنقاش قبل نحو من عاما مع شيوعي عشرين – أو متشيعن – فبحثنا في العقل وتعريفه وكان يريد اقناعي ان تعريف العقل عند ماركس ليس انعكاس المادة على الماغ , فماركس أعقل من ان يقول ذلك , حتى اضطررنا ان نريه اياها في كتاب لماركس بحرفيتها , ولكن المصيبة انه قرأ الكتاب سابقا .
    لذلك اتمنى دوما على من عنده طرح ان يخرج من الشعارات ومن ما زين له من المحاسن في المبدأ وان يبذل جهدا في قرأة ما عنده هو قبل ان يحمله للناس ويدعوا اليه .
    هكذا نكون قد دخلنا في موضوع كيف سنغير الواقع بان نفهم الشكل والمضمون الجديد للواقع الجديد الذي نريد أولا , ثم كيف ستكون جزءا من هذا المبدأ وهذا المنهج ...

  2. #72
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Nov 2004
    المشاركات : 180
    المواضيع : 9
    الردود : 180
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    حلا لهذا الخلاف الطويل .. ساضع لك من وجهة نظري طبعا والذي لا أدعي أنني امتلك فيها الحقيقة الكاملة ..وجهة نظر المسلم الذي يؤمن أن الديمقراطية الليبرالية هي أفضل نظم الحكم أو بمعني أصح أقلها شرا .. هو يؤمن في نفس الوقت أن الدين قضية فردية وليست قضية مجتمع .. ومن هذا المنطلق يؤمن أن المجتمع الذي يتكون غالبية أفراده من مسلمين ويتبني الديمقراطية كوسيلة للحكم لن يسن قوانينا تتعارض مع جوهر الدين ولن يحرم حلالا ولن يحلل حراما مع احترام حرية الاعتقاد وحرية التعبد في نفس الوقت ..
    أعتقد أن هذا الرأي واضح وبسيط وهو مطبق في كل الدول الديمقراطية .. وأنا اختلف معك تماما في قولك أن الهند أو ماليزيا أو اندونيسيا لم يتقدموا لأنهم لم يتخلوا عن الدين بينما تقدمت اليابان لأنها تخلت عن الدين .. وهذه حقيقة غير واقعية .. فهذه البلاد تقدمت كثيرا بعد أخذها بالديمقراطية وهي بالتأكيد تفوقنا كثيرا في مجال التقدم ..
    اتمني ان نكون أحرزنا بعض التقدم

  3. #73

  4. #74

  5. #75
    الصورة الرمزية عدنان أحمد البحيصي شهيد العدوان على غزة 2008/12/27
    تاريخ التسجيل : Feb 2003
    الدولة : بلد الرباط (فلسطين)
    العمر : 41
    المشاركات : 6,717
    المواضيع : 686
    الردود : 6717
    المعدل اليومي : 0.87

    افتراضي

    وجهة نظر المسلم الذي يؤمن أن الديمقراطية الليبرالية هي أفضل نظم الحكم أو بمعني أصح أقلها شرا .. هو يؤمن في نفس الوقت أن الدين قضية فردية وليست قضية مجتمع .. ومن هذا المنطلق يؤمن أن المجتمع الذي يتكون غالبية أفراده من مسلمين ويتبني الديمقراطية كوسيلة للحكم لن يسن قوانينا تتعارض مع جوهر الدين ولن يحرم حلالا ولن يحلل حراما مع احترام حرية الاعتقاد وحرية التعبد في نفس الوقت ..



    أخي الكريم

    لا اتفق معك
    أن المجتمع الذي يتكون أغلبه من مسلمين لن يحرم حلالا ولن يحلل حراما

    وبالمثال يتضح المقال
    المجلس التشريعي للسلطة الفلسطينية أقر أمورا مخالفة للشريعة

    كالخمر
    والزنا بالرضا حلال

    وغيرها

    ثم لا يمكن أن يؤمن المسلم أن الدين قضية فردية فهذا تكذيب لصريح القرآن قال تعالى :" ما فرطنا في الكتاب من شيء" وقال ابن عباس رضي الله عنه :"لو ضاع لي عقال بعير لوجدته في كتاب الله "

    ولي عودة إن شاء الله تعالى
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #76
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2004
    الدولة : أرض الاسلام
    العمر : 61
    المشاركات : 368
    المواضيع : 53
    الردود : 368
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    اتمني ان نكون أحرزنا بعض التقدم.
    يقول عمرو اسماعيل :
    حلا لهذا الخلاف الطويل .. ساضع لك من وجهة نظري طبعا والذي لا أدعي أنني امتلك فيها الحقيقة الكاملة ..وجهة نظر المسلم الذي يؤمن أن الديمقراطية الليبرالية هي أفضل نظم الحكم أو بمعني أصح أقلها شرا .. هو يؤمن في نفس الوقت أن الدين قضية فردية وليست قضية مجتمع .. ومن هذا المنطلق يؤمن أن المجتمع الذي يتكون غالبية أفراده من مسلمين ويتبني الديمقراطية كوسيلة للحكم لن يسن قوانينا تتعارض مع جوهر الدين ولن يحرم حلالا ولن يحلل حراما مع احترام حرية الاعتقاد وحرية التعبد في نفس الوقت ..
    أعتقد أن هذا الرأي واضح وبسيط وهو مطبق في كل الدول الديمقراطية ..
    = = = = =
    = (((((( وجهة نظر المسلم الذي يؤمن أن الديمقراطية الليبرالية هي أفضل نظم الحكم أو بمعني أصح أقلها شرا ..)))))))))))
    حين نقول المسلم فهل نقصد به المسلم بما جاء به محمد بن عبد الله من دين , ,,,,,,
    * ان كان كذلك فأرى اننا نحتاج الى تعريف للمســــلم بحسب تلك النصوص التي جاء بها محمد بن عبد الله – ويمكننا اللجوء فقط الى الكتاب والسنة الثابتة دون الخوض في أقوال العلماء الذين كنت اعتبرت رأيهم رأيا عقليا , ولكن بشرط ان تفهم النصوص بلغتها العربية كما فهمها أهلها لا كما تستعمل الكلمة عند العامة اليوم , والا فسنقول أنه كان في زمن يوسف سيارات " وجاءت سيارة " وسنقول ان زوج زكريا حين بشرت بالغلام فرطت من الضحك " وامرأته واقفة فضحكت " مع ان هنا مجاز انها حاضت .
    فمن النصوص ومعناها نستخلص معنى مســـلم وهل هو مأمور بالعبادات الروحية , أم انه عليه حقوق وله واجبات ان اعتبر نفسه مسلم أكثر من مجرد العبادة ؟؟.
    * فان كان مأمورا فقط بعبادات روحية وبتنظيم صلته بالله فقط حسب منهاج الله , فبها ونعم فسيكون من حقنا ان نختار قوانيين ومناهج حياتنا بالتراضي , أكانت الديمقراطية , بأي أشكالها السياسية ام المركزية أم الادارية ...مراعين عدم أجذها مرتبطة بعقيدتها لانها تتناقض مع عقيدة الاسلام .
    * أما ان كان مأمورا بالاسلام كقواعد ومقاييس لتقييم والحكم على المنهاج الذي يرتضيه البشر , فحينها سنخضع هذه المناهج والنظم لتلك النقاييس والنقواعد لنأخذ وندع .
    * أما ان كان مأمورا بتسيير كل شؤون الحياة بحسب المنهاج الرباني في كل الكليات والجزئيات وكل التصرفات , في الاقوال والاعمال والسلوك الانساني وفي علاقات البشر ومعاملاتهم وفي مغزى ومعنى وجودهم , فحينها لا مناص من التزام ما أمر به وزجر والاحتكام الى ما شرع والعيش بمنهجه فقط .
    = هذه اسس الحوار للنقطة الاولى وهي " أنا عند قولي بأنني مسلم " وليس لي بان اعتمد ان الكثير من المسلمين يفعلون كذا ويقولون ذاك , فالبحث أولا في معنى وجودي أنا في الحياة , والى اين مصيري , ليتحدد دوري في الحياة والصالح لي اتباعه واعتناقه ...
    = بعد الانتهاء من ما قلنا سابقا عن معنى الاسلام ... حينها فقط يمكننا الحديث عن القول (((((((المسلم الذي يؤمن أن الديمقراطية الليبرالية هي أفضل نظم الحكم أو بمعني أصح أقلها شرا)))) فهل من مانع شرعي لأخذ نظام حكم ومنهاج للحياة , وهل للاسلام بديل عن ذاك المنهاج , منهاجا متكاملا ... هكذا أفهم طبيعة بحث العقلاء ...
    * ان كون الديمقراطية قد انتجت نهضة عند امم , أو تقدما عند أمم أخرى , وتلك الابهة والبهرجة للديمقراطية الحديثة , ومنقذة الشعوب المنكسرة , والامم المظلومة . كل تلك الدعاية يجب ان لا تجرنا لان نصبح ابواقا لدعاتها قبل ان نعي حقيقتها والى اين تودي بنا .
    ان الديمراطية كما وضعها اصحابها , منهاج حياة بقوم على عقيدة فصل الدين عن الحياة , وليست طريقة لاختيار الحاكم ومحاسبته , فقط , وليست عملية فصل السلطات , وليست طريقة تقنيين التشريعات فقط , الديمقراطية عقيدة – فكرة كلية عن الكون والانسان والحياة وعما قبل الحياة الدنيا وعما بعدها وعن علاقتها جميعا بما قبلها وما بعدها – ينبثق عن هذه العقيدة او يبنى عليها كل افكار الحياة وجميع نظمالمجتمع .
    فان لم تأخذ الديمقراطية كمبدأ متكامل فانها ستؤدي الى تقدم مادي وتطور معرفي وارتقاء في بعض مناحي الحياة , ولكنها لن تؤدي الى نهضة فكرية وارتقاء فكري . فأخذ الديمقراطية مبتورة بغير حقيقتها المتكاملة لن ينتج نهضة وتقدم فكري وان اوجد بحبوحة في العيش وتطورا ماديا .
    ولكننا كبشر لديهم نعمة العقل والتفكير ... لا نقبل فقط بنظام يحقق لنا تحسينا في الاكل والشرب وزيادة في عدد الوظائف ... بل زيادة في عدد اصحاب رؤؤس الاموال وزيادة في عدد الفقراء , وحقوق في تغيير الحاكم وطاقمه دون المساس باسس الحكم ومنهاجه – لان مشكلتنا ليس في شخص الحاكم بل في النظم - ... لا نرضى كبشر ان يسن قوانيينا مجموعة من أصحاب المصالح العليا ونبقى نحن المحرومين أشد حرمانا الا اللهم من بعض الفتات الذي يلقونه لنا لنرضى عن وجودهم ...
    فنحن كبشر أوتوا عقلا وتفكيرا نريد منهاج حياة ينظر الينا كبشر لنا حاجات عضوية وغرائز بحاجة للاشباع بشكل يبعث لنا الطمأنينة الدائمة , فاي منهج لا يحقق الطمأنينة الدائمة للانسان حتى لو أوصل الى نهضة فانها ستكون نهضة غير صحيحة .
    (((((((( يؤمن أن الديمقراطية الليبرالية هي أفضل نظم الحكم أو بمعني أصح أقلها شرا .. ))))))))) اننا هنا لانبحث عن التغيير لمجرد التغيير , ولا نبحث عن أفضل الموجود , بل ولا نبحث عن أقل الشرين .... فمن قال ان خياراتنا هي اما ديكتاتورية عربية حاكمة او ديمقراطية سيئة – أفضل الشرور – فان كان ولا بد فلم لا نبحث عن غير الديمقراطية طالما اننا نقر بشرها وبالتالي بسوءها , لسنا امام خيارين كما الافلام والبرامج التلفزيونية العربية , لا بد لنا دوما من رأي للمسائل وليست خيارات نقبل بأحدها , ففي الخيارات كما مسابقات التلفزة , فانت تعتد مخزون معلوماتك صحيحها وسيئها , فانت كالآلة , اما في موضوع التفكير في الحلول بلا خيارات فانت تستعمل عقلك باستعمالك ما تؤمن به من صحيح وخطأ ومن مفاهيم ومقاييس عن الحياة ... وشتان بين الاثنيين .
    فتقول ((((((((وأنا اختلف معك تماما في قولك أن الهند أو ماليزيا أو اندونيسيا لم يتقدموا لأنهم لم يتخلوا عن الدين بينما تقدمت اليابان لأنها تخلت عن الدين .. وهذه حقيقة غير واقعية .. فهذه البلاد تقدمت كثيرا بعد أخذها بالديمقراطية وهي بالتأكيد تفوقنا كثيرا في مجال التقدم ))))))))) فاعود الى القول ان تحصيل التقدم العلمي والمادي هو الاساس , فما نريده نهضة للامة , ولم نقل تقدم اقتصادي , فالامة قد تبقى متخلفة فكريا ولديها تطور وتقدم علمي ومادي ,,,, وأمة أخرى أقل منها تقدما ماديا او اكثر ولكنها متقدمة فكريا ...
    فالنهضة الفكرية تنتج تقدما وتطورا ماديا , اقتصاديا وتعليميا وعلميا ... اما التقدم العلمي والاقتصادى فلا ينتج نهضة فكرية .

صفحة 8 من 8 الأولىالأولى 12345678

المواضيع المتشابهه

  1. علمانية عرض نماذج القدوة
    بواسطة فريد البيدق في المنتدى الإِعْلامُ والتَّعلِيمُ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 28-12-2012, 09:26 PM
  2. التسلط بين الفرد والدولة - بقلم : د . محمد أيوب
    بواسطة د . محمد أيوب في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 19-09-2006, 08:36 AM
  3. وحد الله الفرد الصمد ( صوتية )
    بواسطة أبو القاسم في المنتدى أَدَبُ العَامِيَّة العَرَبِيَّةِ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 14-02-2005, 09:08 AM
  4. علمانية الفرد العربي ... الحقيقة المرفوضة
    بواسطة مهند صلاحات في المنتدى مهْرَجَانُ الوَاحَةِ السَّنَوِي
    مشاركات: 75
    آخر مشاركة: 15-01-2005, 09:51 AM
  5. عمامات علمانية!!
    بواسطة محمد سوالمة في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-09-2003, 10:24 PM