قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مرتان يوميا ذهابا وإيابا ووجوه كثيرة في زحمة الحياة تتماوج مع رحلتها الشاقة
أحداث عادية تمر بنا وقد صنعت من أحدها أديبنا الفاضل قطعة أدبية جميلة تحمل كل مقومات القصة القصيرة وخاتمة حولتها من حدث يومي عادي لحالة ربما من الحب لأول نظرة من طرف واحد ويتسارع ويتصاعد الحوار من خلال نظرة متبادلة يصل من خلالها الرد
أعجبني الأسلوب والفكرة أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي
الأخ عبد السلام:
كان حبا افترضته ازمة السير الخانقة...سحابة صيف ثم تقشعت في لحظات..هكذا يرتسم الأمل لدينا ليتحول إلى الم...ملل...ثم ثورة بركان...ثم هدأة وعودةٌ إلى ملل الحياة...هكذا الإنسان يرسم دورة الوجود ليبحث عن املٍ أخرجديد..والم لطالما تحملته النفس كثيرا!
جميل ما امتعني هذا السرد الممتع!
قبلاتي وودي الكبير!
اخوكم
أخي فوزي الشلبي
والأجمل مروركم النديّ على النصّ..
وافر تحياتي
شكر ايها الكريم على النص الماتع الذي حملنا معه لحظة بلحظة
فعشنا الزحام والــ,, والــ .. حتى لحظة النهاية الصادة
مودتي للتصوير الموحي الجميل
مشهد عادي جعلت منه قصة جميلة سردها رائع ومشوق
شكرا لك أخي
بوركت