نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
لي نصيب من تلك الجميلة أن تقع بيدي لأستمتع بجمال النبض وروعة التصوير وأناقة اللغة التي عهدناها منك أديبتنا الرائعة
بوركت واليراع
ولك ودي ومحبتي
"وحينَ اعتليتُ سلّمَ المجدِ بعدَ أن دققتِ كلَّ خُشبانِِهِ، أوصَلني الشّموخُ لتلّةٍ لم أرَ فيها إلّا ذاتي، فَرُحتُ أسبحُ في بحيراتِ النّعيمِ، وما جَنتْهُ يدايَ من الخيراتِ؛ ناسيًا قبضةَ يديكِ خوفًا عليَّ من الانزلاقِ، وأجِدُني قدِ انزلقتُ بعقوقِكِ، وإن اعتليتُ أعلى ما تبغين مِن درجاتٍ، يومَ ابتعَدْتُ عنكِ، ونسيتُ سُؤلَكِ بِالّا أنساكِ. "
رائعة بحق ولا أروع سوى من سطرت له هذه الخميلة. رزقنا الله برهم أحياءًا و أمواتًا. خالص تقديري ومحبتي.
وقفت ذاهلة أتأمل الصور الأدبية المرسومة بريشة خلفت الألوان والقماش وراءها وانتصبت تعلن أن الجمال يقال وسمع كما يُرى
تعابير مملوءة حسا وسموا ودقت غيماته السحر على القلوب فأخشعتها في محراب من جعل الله الجنة تحت قدميها
بديع كدائما نثرك ومترف
دمت بألق سيدة الحرف
تحاياي
لقد أجدت وأحسنت وصفا للام سيدتي حتى بتُ أراها
قرينة لأغنية السيدة فائزه أحمد ( ياست الحبايب )
جزاك الله خير الجزاء ودمت متألقة
أحســــــــــــــــــــــ ـــنت
هاشم فزع الدليمي HASHIM ALDILEMI
تحياتي
كم شوقني هذا النص المحلق في سماء الطهر أن أضع رأسي المعب في حضن أمي وتحت يدها الندية بالحنان والعطف ، وأن أحمل عن قلبها ما أمكنني مما يهمه وأنا أنصت لتراتيلها ودعائها الصاعد إلى السماء .
أختي الأستاذة كاملة بدارنة
أخجل بأن أقدم أقل من الإعجاب والتقدير الشديدين بين يدي هذه الرائعة
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
دام الإبداع حليفك و دمت
تهت في نصك و اضطربت حتى لأني لأستطيع إلا مجهدا كتابة هذا التعليق الذي لا يوفي بحق إعجابي به.
ها جرحي ينزف ثانية، فارقتني أمي منذ عهد قريب جدا و لا زلت لا أجد كلاما يطرح عمق رزيتي.
هرمت أمي وما زلت أحن إلى تقبيل يديك
ما وفيتك البر والعطف منك لا زال يغرقني
ما وفيتك الطاعة و رضاك كنز أنفس ما ورثني
أمي يا أمي الحياة سجن فسيح دونك.........
لك خالص مودتي مبدعتنا