وصـــايــــا

بإمكانك أن تدور العالم كله دون أن تخرج من بيتك!
بإمكانك أن تتعرف على الكثير من الشخصيات الفريدة دون أن تراهم!
بإمكانك أن تمتلك “آلة الزمن” وتسافر إلى كل الأزمنة.. رغم أنه لا وجود
لهذه الآلة الخرافيّة!
بإمكانك أن تشعر بصقيع موسكو، وتشم رائحة زهور أمستردام، وروائح التوابل
الهندية في
بومباي، وتتجاذب أطراف الحديث مع حكيم صيني عاش في القرن الثاني قبل الميلاد!
بإمكانك أن تفعل كل هذه الأشياء وأكثر، عبر شيء واحد: القراءة.
الذي لا يقرأ.. لا يرى الحياة بشكل جيّد.
فليكن دائماً هنالك كتاب جديد بجانب سريرك ينتظر قراءتك له.

نـــــــقــــلاً

الذي لا يقرأ.. لا يرى الحياة بشكل جيّد.
فليكن دائماً هنالك كتاب جديد بجانب سريرك ينتظر قراءتك له.
أحسنت أحسن الله إليك.

الذي لا يقرأ.. لا يرى الحياة بشكل جيّد.
فليكن دائماً هنالك كتاب جديد بجانب سريرك ينتظر قراءتك له.

حقيقة أن الذي لايقرأ ويطَّلع لايرى الحياة
والقراءة عموما وسيلة جيدة للمعرفة وكما قيل أن الكتاب خير صديق
دعوة للمعرفة بكافة الوسائل من خلال القراءة سواء بالكتاب الورقي أو الألكتروني حيث غزت التقنية الحديثة معظم البيوت وأصبحت من الضروريات
شكرا لمنقولك الطيب أخي
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

كانت هذه النصائح قديما دعوة فاعلة للقراءة، لكن الانترنت اليوم أفقدها أثرها، فكله تستطيعه وأكثر عبر شاشة حملت العالم إليك
لا شك ان التشويق للقراءة اليوم والحث عليها بات يتطلب شيئا آخر مختلفا لا يقف عند حرص الكتاب على تقديم الشائق الجذاب

دمت بخير أيها الكريم

تحاياي

القراءة غذاء العقول والقلوب وبناء الأمم
والكتاب خير جليس للعاقل
لكنه اختفى اليوم واكتفينا بالمكتبة الالكترونية التي لا نقرأ منها غير صفحات قليلة ثم نتركها لنسبح في الانترنت

نصائح هامة

شكرا لك

القراءة مطلب أساسيّ لاكتساب المعلومة

لكنّ القراءة تحتاج إلى الوعي والتفكّر والحكم على ما نقرأ

ليس كلّ ما طُبع في كتاب يستحقّ أن يُقرأ

علينا أن نراقب ما نحصل عليه من معلومات

أن نتأكّد من صحّته

وأن نأخذ ما ينفعنا منه ونترك ما يسيء لعقيدتنا وفكرنا

وبذلك تصبح القراءة عمليّة مثرية وناجعة بحقّ

دعوة راقية تدلّ على سموّ فكرك أخي

مودّتي

فاتن

القراءة نافذة مشرقة على العالم، تجذب النور لتنير العقول،
«اقرأ» أول كلمة نزلت على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، في دلالة واضحة
على أهمية القراءة للفرد والمجتمع، فكلما قرأ الفرد أكثر زادت معارفه وتوسعت مداركه،
إلا أنها تكاد تندثر في ظل منافسة الأجهزة الإلكترونية لها، فبدلاً من فتح الكتاب،
أصبح معظم الطلبة يتصفحون مواقع إلكترونية ويحمّلون تطبيقات ذكية.
وصايا هامة ومنقول رائع
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري.