عزّة نَفس

السلام عليكم

ما شاء الله وتبارك الرحمن

حقيقة نص مذهل ومبهر بكل معنى الكلمة

نص يفيض بالحكمة والموعظة الحسنة

نص يستحق كل التحية والتقدير


نص عال المستوى ..... فائق الحساسية


سلمت يمينك أستاذة فاتن

سعيد نصّي أن حظي بتقدير ذائقتك السّامية مبدعنا

مودّتي

فتنت بما قرأت،فسررت .
ما شاء الله،سلمت واليراع.
مودّتي.

مبتهجٌ نصّي ببصمتك الرّاقية مبدعنا

دمت بودّ

يبدو أنه أخطأ حين حاول وضع كل النساء في سلة واحدة.. لذلك ففد عرّته جسديا، بعد أن عرّى نفسه معنويا..

ومضة مُعبّرة..

نحياتي.

نعم أخي أهان نفسه فأرته نفسه على حقيقتها

ممتنّة لترك بصمتكم الرّاقية هنا

صفو مودّتي

عرض عليها المال لترافقه، حدجته بنظرة قاتلة، وأومأت له باللحاق.

دلفا إلى خربةٍ موحِشَة ......

بعد ساعات، وجد نفسهُ مُلقى على الأرض عاريا، وبجانبه مبلغ من المال .

تمنيت لو تحذف ( مبلغ من ) فتكون العبارة ... وبجانبه المال !..

مبدأ العرض كان تحت مسمى : الرفقة .. ثم اللحاق ثم العري ..

هكذا يفعل المستعمر فينا ... وهكذا تكون النهاية : خسرانه وفضيحته ولو بعد حين .. هي هنا في النص ( ساعات ) وفوق أرضنا قد تطول إلى ( عشرات السنين )



العاقبة .. للتقوى .
هكذا يقول القانون المنهجي للقيم القرآنية.





نص مدهش.

هناك حقيقة لا جدال فيها.. تقول بأن الومضة الأدبية قد أضافت لعالم الأدب لونا آخر من الجنس الأدبي الممتع، قد يصعب أحيانا تأليفه، لكن كثيرا ما يطوع في أيد من يعرف بتقنياته الأدبية واللغوية العالية رصد الأحداث الحية وعرضها مباشرة دون استطراد أو حشو أو كثير وصف وسرد.. واضعا القارئ بعد ذلك أمام إمكانية قراءة كتاب بصفحاته المتعددة على شكل ومضة تحمل أغلب عناصر القصة/الرواية في بضعة أسطر.

فاتن..
عل شهية الصيد العفن عند بطل قصتك تنعدم أو تقل حتى، وفق ما عاشه من مفارقة مغايرة لمفهوم الصياد/الضحية، وهو الكاسب لو أحسن استخلاص العبرة.

رائعة أنتِ هنا أخية..
شكري وتقديري.

قراءة عميقة وواعية أثرت النصّ وزادته روعة وألقًا

وشهادة أعتزّ بها غاليتي

كم أنا سعيدة بمرورك الرّاقي غاليتي

محبّتي وتقديري

قوية هذه المفارقة ، أراد أن يعريها بماله فعرته بعزة نفسها ، ولن يستره ماله الملقى بجانبه.
أحييك على هذا الإشتغال.
كل التقدير أختي فاتن.

راق لي المعنى في الومضة وإن كنت أود لو كان السياق فيها محبوكا بشكل يقنع القارئ من حيث النتيجة.

كما راق لي تعليق الاقتباس هنا فقد كان الأديب عبد السلام مبدعا فيه!

تقديري

أديبتنا الراقية

فاتن دراوشة ،،،

كثر هم من يحنون لجاهليتهم .

عميقة هذه الومضة .

محبتي
و تقديري

الحمصــــــــي

نعم أخي وكثرٌ من يتعرّون من ثوبِ آدميّتهم أمام لحظات نزوة عابرة قد لا تعود عليهم إلّا بإيذاء الغير

سعيدة بمرورك وبصمتك الرّاقية هنا أخي

مودّتي

هي لومضة ناطقة بعمق الدلالة و علبة ألوان الرمزيّة ..

فدمتِ يا فاتن للرُّقيّ بعنوان وهويّة ..

عرض عليها المال لترافقه، حدجته بنظرة قاتلة، وأومأت له باللحاق.

دلفا إلى خربةٍ موحِشَة ......

بعد ساعات، وجد نفسهُ مُلقى على الأرض عاريا، وبجانبه مبلغ من المال .

هناك أشياء لاتُشتَرى ولا تقدر بأثمان
وهنا كان الدرس موفقا أوصل الرسالة
بوركت واليراع عزيزتي فاتن
وتشتاقك الواحة وقلوبنا
تحاياي

قليلون هم أثرياء النفوس الأبية والأرواح السامية النقية
أن أصحاب النفوس العزيزة غالية لا تشترى
أقف بأعجاب مدهوشة أمام جمال ومضتك.
كم أشتقنا لك ولقلمك الثر فاتن
فمتى العودة.