أأقـــول شكرًا ؟

هـــوِّن عـليــك فـمــــا أردت بقــــاءه
في إصـبعـــي إلا ليلـــهبَ خــاطـري
ولكــي يذكـــرنـي بشـخص عـــابـث
أحـــببتــــه فـأهـــان حـس الشــاعـر

قصيدة رافضة ابية
ذكرتني بقصيدة اقول في مطلعها
عد حيث جئت الي الزمان النائي
اني نزعت الحب من احشائي
او كما اذكر
اختاه قصيدة رائعة راقت لي كثيرا حسن الصور واللغة والاخيلة
دمت مبدعة ابدا

قصيدة رائعة
شكرا لاداءك الجميل
واهلا وسهلا بك في واحة الخير والعطاء

الشاعرة آمال
تحية أبثها إليك تشبه قصيدتك, زارت فنن العطر في طريقها و أرتاحت قليلاً
أسجل إعجابي هنا

في الظلِّ أبقى, تشتهيني بسمةٌ
ثكلى تراودُ عزلتي و مشاعري
حتى رآني السحرُ, أغرى وحدتي
بقصيدةٍ تُبدي تمكّنَ ساحرِ
فرأيتُني أنسَلُّ نحو بريقهِ
وسَناً يغازِلَ مقلتيِّ الساهرِ

أختي الفاضلة ، الشاعرة آمال
أسعد الله أوقاتك
موضوع القصيدة يندرج تحت باب العتاب ، ولكنه ليس كأيّ عتاب ، إنّه عتابٌ مُزج بالحسرة والأسف والألم ؛ على غدر الحبيب وهجره تاركاً حبيبته الشاعرة للندم العاصف ، والذكريات الأليمة .
تعرض الشاعرة عتابها بأفكار عدّة تتضافر كلها لتحكي لنا معاناتها مع تجربة الهجران الأليمة
- تذكّر بعض أشيائه وهداياه التي عنت لها وقتها شيئًا كثيرًا ، كالوردة والخاتم وبعض قصاصاته لها ، وصورته ، ولحن جميل كانا يستمعان إليه معًا .
- ذكر إهانته لها ، وامتهانه لحبّهما ، ولم تفصح كيف ! فلربما كان بخيانتها بحب آخر !
- لجوؤها إلى الوحدة ، ومحاولة نسيان ما كان ؟
قصيدة من المدرسة الإبداعيّة الرومانسيّة ، يتجلى فيها اتقاد العاطفة ، وشعلة الألم ، والسهولة اللغويّة . والنزوع أخيراً إلى التشاؤم والانعزال .
أبيات ممتعة بموسيقاها الخارجيّة : البحر الكامل ، وألف التأسيس في القافية . والداخليّة بتكرار بعض الحروف ولا سيّما الراء ، إلى بعض الصور البيانيّة – وكانت قليلة – والتشخيصات اللطيفة .
تحياتي أيتها الشاعرة المطبوعة

أخي الفاضل الشاعر مصطفى حمزة
والله لقد أدمعت عيناي تأثرًا بما قرأته ها هنا
ولا أدري إن كنت أستحق هذا المديح من جانبك الكريم
فلا زلت أشعر أنه ينقصني الكثير كي أعتبر نفسي من زمرة الشعراء المطبوعين
ولكنه كرمك الحاتمي الذي أبى إلا أن يغمرني غمرًا بفيضه السلسبيل
هذا وقد راقني ذلك التخريج الجميل الذي انطوت عليه مداخلتك الكريمة
ما يؤكد براعتك الفطرية في استقراء ما بين السطور
ناهيك عن الخلفية الثقافية التي تتمتع بها
وعن امتلاكك لأدوات النقد التي تجيد التعامل بها باقتدار
وكم أنا محظوظة إذ أوليت نصي المتواضع هذا الاهتمام الكريم
بارك الله فيك وأسعدك كما أسعدتني بهذا الثناء العذب الرقيق
وتقبل خالص احترامي وجل التقدير
مع عاطر التحايا وأطيب المنى
آمال

أختي الكريمة آمال
ما أجمل ثورة الأنثي في داخلك تجاه من قابل الوفاء بالنكران
قصيدة ثائره يتجلى فيها الألم إلى جانب قوة الشخصية رغم
المرارة التى تتبدى واضحة بين السطور
كنت مشرقة متألقة كما أنت دوما
سلمت أخيتي ودام لك الإلق
تحياتي

كم هي رائعة هذه الدرة الجميلة
الشاعرة القديرة /آمال محمود كحيل
لا فض فوكِ

لله أبوك

أنـت الــذي أصـــدرتَ حكـمَ إدانـتي
وطعنتني في الحـب طعــنــةَ غــادر


ما هذه الشلالات الضوئية يا شاعرتنا

تقبلي تهانئي

هذا الجمال لا يخرج إلا من رحم الذات الموجعة عذب ما قدمته أشكر فيض قلمك وحس نبضك تقبلي تحياتي

أهلاً بك أستاذة آمال كحيل مجدداً

هي قصيدة امتدت مشاعرها على سفوح العتب وتلونت فصوله لتشمل ذكريات مديدة عاشتها الشاعرة لذلك كانت حرقة اللوعة كبيرة

أبيات رقيقة ومشاعر طاهرة جسدت روح الأنثى في صدقها ووفائها ولكنها أيضاً تؤكد أن المرأة لا تتخلى عن عدوانيتها :)

ما عــدت أحتمل الهــــوان فلا تــَلُم
إن ضقـتُ ذرعًا أو أطـلت أظـافـري !!

هل هو تهديد بالإنتقام أم تغليظ في التحذير بعدم العودة !!

القصيدة جميلة ولك التحية والإعجاب