بدون عنوان

لا تغامر بماء وجهك أمام حاكم عربي ,تنوي مطالبته بالحقوق والواجبات فان سعيك خائب لا محالة..
يعدون الخطابات المفبركة وكل وسائل الاقناع والاثبات بأنك الخارج عن القانون الباحث عما وراء الحرية تجبرا لا أكثر فلا داعي للنقاشات الفارغة المضمون..
أنت ارهابي وفوضوي وانت الهمجي الرجعي فوضب حقائبك لسجنك الاخر...
تحاول أن تكون الشخص الناجح ,المثقف , المبدع ,من أصحاب الاحلام ما فوق الالف ولست سوى راديكاليا ...هههه..... لا تفكر حتى في هذه (الاشياء) فهي قدر الامراء وحدهم وما دونهم محض تأثيث للمشهد الخارجي يزينون الوطن كما الاسوار والزيتون والرايات...وحدهم يصلحون تذكارا يلتقط السواح صورا قربهم بابتسامتهم المنهكة العطشى لنسيم الكرامة...
أحمد

حاول أن تكون الشخص الناجح ,المثقف , المبدع ,من أصحاب الاحلام ما فوق الالف ولست سوى راديكاليا

السلام عليكم
للأسف أخي ,هذا هو الوضع
هناك خطأ يجعلنا نموت حسرة, فكل ما نفعله فاشلا,,أو ناجحا نجاحا فلكيا فوق العادة, لكنه فارغ المضمون, تافه الهدف
لماذا ؟؟؟
شكرا لك
ماسة

تظلّ الحقوق بحاجة إلى الانتزاع من أيدي مغتصبيها ...
ولا يأس وإن كان الحاكم ظالما
بوركت
تقديري وتحيّتي

أبدا لا يسقط حق وراءه مطالب
وما نبحث عنه حق مشروع في الحرية والكرامة
فليقولوا ما يقولوا ... ولتحلم بما تريد
إن الحق لا يعطى لمن يسكت عنه
وعلى المرء أن يحدث بعض الضجيج حتى يحصل على ما يريد
وما نيل المطالب بالتمني *** ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
تحياتي.

ماعساي ان اضيف إلى ماقلت ..!
حقيقة واقعٌ يأتي بالضغوط النفسية والمرارة , حسبنا الله ونعم الوكيل
ومع ذلك لاياس ولااستسلام مع الحياة هذا هو مبدأي
تحياتي

للأسف سقط الحق وارتددنا خائبين لانقو على الاستمرار في المطالبة به حيث استنفذنا كل طاقاتنا
بوركت أديبنا
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

أنت ارهابي وفوضوي وانت الهمجي الرجعي فوضب حقائبك لسجنك الاخر...
تحاول أن تكون الشخص الناجح ,المثقف , المبدع ,من أصحاب الاحلام ما فوق الالف ولست سوى راديكاليا ...هههه..... لا تفكر حتى في هذه (الاشياء) فهي قدر الامراء وحدهم وما دونهم محض تأثيث للمشهد الخارجي

بل لا تستسلم أبدا فوحدهم القادرون على انتزاع حقوقهم عنوة من أيدي غاصبيها يستحقونها

حروف مجبولة بالخذلان لمرارة الواقع

دمت بخير

تحاياي

نص خطابي صادق
ولغة واضحة

شكرا لك أخي

بوركت

واقع مرير لكنّنا لن نرضى به مهما تعبنا للوصول إلى التّغيير

في النّهاية لن يسود إلّا الحقّ تحت سماء الفرد الحقّ

مودّتي