بدرٌ تجلّى في سماء الواحة / مقابلة مع الأستاذ أحمد رامي

تحياتي وسلامي للجميع
أبدأ بالشكر للأخت براءة على هذه الإستضافة الجميلة..
أستاذي الكريم..
لقد تسلقت أسوار المدرسة و تسللت هنا لأقرأ هذا الحوار.. وازداد فخري بك أستاذاً وإنساناً
فعلاً حوار يفتح الشهية ..بوظة ..حلاوة بالجبن ..! لكن يا سادتي الحلاوة تأتي بعد الوجبة الرئيسية ..أتمنّى عليكم سدر " منسف " أو " مقلوبة " ثم التحلاية قبل أن نعود للمدرسة ..
تحياتي للجميع

أهلا بضيف اللقاء الجميل
فرحت جدا حين اكتشفت أن الضيف هو الدكتور أحمد رامي
فهو شخصية نتوق جميعا للتعرف إليها
شكرا براءة لاختيارك المميز

قد تكون لدي مجموعة من الأسئلة ابدأها بسؤالي الجرئ جدا
تتمتع في ردودك بدرجة عالية من خفة الظل تجعل القارئ يتمنى أن لا ينتهي من قراءة الرد
وأحيانا مع الاعتذار الشديد بعكسها فيكون ردك قاسيا ومحبطا
مالذي يتحكم بأي المركبين تركب في ردّك

إذا لم تكرهني لسؤالي هذا فسأعود بغيره
وإذا كرهتني فقلها بخفة ظلك لكي يكون وقعها عليّ خفيفا
أشكرك

أهلا بالأخت الكريمة و العزيزة لانا ,
فرحت لفرحك بهذا اللقاء و سعدت أنك انضممت إلى هذه الكوكبة المباركة من الضيوف الغالين جدا ,
و المحببين إلى القلب , و أعانك الله علي ...
أركب مركب السلامة في ردي
سبحان الله , هناك إلهام داخلي و فراسة لا أدعيها , توجهني في أي أسلوب أسلك ,
و للشخص الذي أرد عليه 85% من السبب الذي يوجهني إلى الأسلوب في الرد ,
أي أن القائد في ذلك هو نفس الشخص الذي أحاوره , يبقى 10% للموضوع , و 3% لحالتي النفسية , 2% متنوعة .

بالمناسبة أنا أكرهك جدا .... إذا بقيتِ حساسة إلى هذه الدرجة ,
و سأكرهك أكثر إن لم تعاودي الحضور ة و الأسئلة .

محبتي و حدائق نُكَتٍ من المودة .

الاستاذ العزيز / أحمد رامي
نتمنى أن تكون بخير وعافية , وننتظر إجاباتك التي وإن تميزت بالفكاهة أو القساوة أحيانا كما تقول لانا فإنها تظل رائعة بروعة روحك الصادقة الحريصة لتطورالجميع
بانتظارك

صدقيني يا أخت براءة , بأن القائمين على النت يحاولون جاهدين أن نلعلن اليوم الذي أصبح فيه عندنا نت ,
لكن هيهات أن نلعن اليوم و النت , لأننا لسنا بلعانين , و هذه بعيدة على شواربهم .

أنا بخير و الحمد لله و لا ينقصني إلا أن أكون بينكم دوما .
محبتي لك و للجميع .

أرفع يدى مصفقة لك براءة على مهارة منقطعة النظير, ولباقة وطرافة في التقديم
أهنأك على حسن الإختيار, ونرحب بالضيف المميزوالشاعر الرائع..
أنا هنالأتابع وأستمتع بالحوار والردود .. تحياتي .

أهلا بك أخت نادية معنا ,
و بصحبة فنجان القهوة , والسكر حسب الرغبة .

شكري و امتناني .

نافذة نافذة إلى أعماق أعماق حبيبنا وطبيبنا أبي إبراهيم
كم استمتعت بصوته، وطربتُ لشعره، وعجبتُ لعلمه
ولكنني لم أحظَ (بخياله) إلاّ هنا، وكنتُ ممتناً لكي أحتفظ بصورته مع غيره من الأحبة الذين يطيب بهم السمر والأدب
أنا أتوق منذ مدة إلى جلسة مع أبي إبراهيم على شرفة منزله، أو على شرفة منزلي، حيث لا يفصلنا عن (نهر العاصي) سوى أمتار
وعن النواعير وأصواتها سوى نسمات
وأعذر تأخره لسوء الاتصالات هذه الأيام في سورية الحبيبة
رفع الله البلاء، وفرج الهموم والكربات، وأعاد للأمة والدين المجد

سعيدة الحظ انا لعثورى على هذا المتصفح

حفظك الله يا براءة لنقاء الإختيار

شرف لي تواجدي هنا لأستمتع بحوار شاعرنا الراقي

احمد رامي

عرفتك مدرس صبور وشاعر قدير

والأن فتحت لى نافذة سحرية ليتجلى لى شخصك الكريم أكثر فاكثر

حفظك الله سيدي

كن بخير دائما



كل التحايا والتقدير

لقد أحكم الأعضاء الحصار وانقضوا انقضاض الاسد على فريسته , وطبعا فريستنا دون شك هو ( أحمد رامي )
أرى الجميع شغوفا بمعرفة الكثير عن هذا الرجل لما عشناه ورأيناه من أدبه وشعره وخلقه ومواهبه المتعددة التي نغبطه عليها ونذكر اسم الله عليه حتى لانرميه بعين فيحتاج الطبيب بعدها إلى طبيب
وإني أحث الأستاذ الشاعر وليد الرشيد على مزيدٍ من التعقيدات في الأسئلة حتى نمرحُ قليلا في هذه الاستضافة الفريدة
وأعانك الله ياعمو أحمد

أهلا بأخي الغالي أحمد رامي في رواق الواحة
يشاركنا فنجان قهوة تركي بنكهة سورية تحت ياسمين الأمل بالفرج على وطني

سؤالي هو
هناك في حماة الحرة البية التي ذبحوها قبل ثلاثة عقود ويذبحونها
كيف يعيش شاعر إنسان يتملأ رقة ومرحا مثلك؟

وسأعود إليك بالمزيد من الأسئلة إذا سمحت يا ابن خالتي

بوركت

الأخت و ابنة الخالة الغالية نــــــــــــــــــــــدا ء
ما أجمل صحبتك أستاذتي على فنجان قهوة , و خصوصا إذا صحبها حلويات الناطور و المُغربي ..

إن الشدائد مصنع , و الشدة التي لا تميت تقوي الصلب أكثر , و تزيد للإنسان علما و خبرة في مقارعتها ,
و تعطيه مناعة عظيمة ضدها , أضيفي إلى ذلك مياها و نواعيرَ و خضرةً و أوابدَ تنطق بلغة التاريخ و ترسل نسائمها إليك ,
أضيفي إلى ذلك رمزها أبي الفداء .

ألا يجدر بالإنسان إن وجد فيها أن يكون شاعرا كما وصفت .


شكرا لحضورك فابقي معنا .

قد تجلى الرائع أحمد رامي بدرا في سماء الشعر والواحة
وأحسنت البراءة اصطياد نوره بشباك يقظتها لتنير به الرواق وتسعد باستضافته الأعضاء

الحمد لله أن هذا اللقاء مكتوب وليس مسموعا وإلا لكان تغيبي عن الواحة بتعسر دخولي النت في الأيام الفائتة مضيعأ علي حظي في متابعة اللقاء والفوز بمعرفة أوسع بهذا الشاعر المتألق حرفا وروحا

متابعون للقاء شاعرنا فلا تطل الغياب
كي لا تبرد القهوة

و ربك , أنا أحب القهوة ساخنة جدا , فإذا بردت عفتها ,
لكني مطمئن ما دامت موجودة في هذا الجو الحميمي عالي الجودة فلن تبرد أبدا ...

أختي الغالية الأستاذة ربيحة الخير , سعدت يصحبتك في شرب القهوة , و أرجو أن تبقي معنا حتى آخرالسهرة الجميلة هذه .

محبتي و ودي .

أضحك الله سنّك ومتّعكَ على الدوام . .

سحر إجابتك ينبئ عن متعة آسرة كعادتك . .

بوركت من علم ؛

و بورك فيك أيها الصديق الحبيب ,
لا حرمني الله من عباراتك الرائعة التي تجعل الخد محمرا , و الجبين نديا ..

ساحر أنت و الدليل أني أحبك في الله .