مصدر معلوماتك .. خ ق ج

قديما قيل: قل لي من تصاحب أقل لك من أنت، وفي هذه الأزمة يقال: قل لي: أي قنوات تشاهد وأي جرائد تقرأ أقل لك من أنت.

قديما قيل: قل لي من تصاحب أقل لك من أنت، وفي هذه الأزمة يقال: قل لي: أي قنوات تشاهد وأي جرائد تقرأ أقل لك من أنت.

للأسف هذا ما يحدث وهو ما نفعله من حيث لا نعلم
نبصم بالعشرين أننا هزمنا أمام ما يخططه لنا الآخرون


تحياتي

قديما قيل: قل لي من تصاحب أقل لك من أنت، وفي هذه الأزمة يقال: قل لي: أي قنوات تشاهد وأي جرائد تقرأ أقل لك من أنت.

السلام عليكم
كنا نقول ,مساكين أهل الزمن الماضي ,كيف كانوا يعلمون ما يجري بهذا العالم ؟؟من غير إعلام في جرائد أو تلفزيون أو إذاعات .
واليوم نقول مساكين نحن ,,كيف نعلم ما يجري في هذا العالم,, بظل هذا الزيف والكذب والتمثيل الذي نراه ونسمعه على مدار الساعة ؟؟
معك حق أخي فريد
شكرا لك
ماسة

لكننا ندعو جليلتنا الزهراء أن ننهض من هذه الهزائم المتوالية المتتالية، ولعل الله تعالى يستجيب!
بوركت وأكرمت!

نعم، نعم!
دام حرفك وطاب نبيلتنا الأستاذة فاطمة!

عبارة قوية , شتان بين من يقرأ العفن ويلوث فكره وبين من يقرأ الواضيع الهادفة التي توقظ قلبه وضميره للنهوض بمجتمعه وعدم الاستسلام لمخططات وهزائم الغرب
شكرا جزيلا معلمي فريد

صحيح أخي
القنوات التي تتابعها هي صاحبك الذي يؤثر فيك

ومضة جميلة

شكرا لك

بوركت

قديما قيل: قل لي من تصاحب أقل لك من أنت، وفي هذه الأزمة يقال: قل لي: أي قنوات تشاهد وأي جرائد تقرأ أقل لك من أنت.

هناك الصديق الصالح وغيره الطالح يتصف به خليله
أما وسائل الإعلام من قنوات وغيرها عار على من تراوده
بوركت أديبنا الفاضل ودام بهاؤك
تحاياي

ومضة صادقة جدا
للأسف .. أعطينا رؤوسنا للإعلام يلعب بها كيف يشاء
كان الله في عوننا
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري.

ومضة صادقة جدا
للأسف .. أعطينا رؤوسنا للإعلام يلعب بها كيف يشاء
كان الله في عوننا
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري.