مِمَّا خَطِيْئَتِي!!

لا تَبْعَثِـي رُسُـلَ التَّبْريْـرِ طامِعَـةً
إنِّي كَفَرْتُ بما يَتْلُونَ مِـنْ صُحُـفِ

لا أظنك ستفعل !!

فقد يخرج غرض النهي هنا بلاغيًّا إلى الإلتماس!

دمتَ سعيدًا أيها الشاعر البديع.

محبتي وتقديري .

موقف مشحوذ بالألم والوجع

فأتى حادّا قويّا باترا

وقالب شعريّ ولا أبهى حوى الكثير من الصور الشّعريّة المميّزة

دام إبداعك أخي

مودّتي

فاتن

جديرة بالتأمل والترداد ..


بوركت من شاعر مجيد ..

شُكْرًا، لانَّكَ هُنا!،

وتحايا مَديدَة.

كم انت رائع يابن ( درب النجاة )
تلاشت كلماتي اجلالًا
و شلت قريحتي ذهلولًا
كنت في الصغر عذب اللسان
و كللت عذوبته بسحر كلماتك و جمال حرفك
دمت سالما .

الله الله

أي شاعرٍ أنت يا عبد المجيد لوى أعناق الإعجاب وأناخ الذائقة وامتطى صهوة الإبداع

إبتكار الصور وجودة السبك وجمال المعنى

هــلْ كـــان ضَـــوْءُكِ يُغْـريـنـي؟ فـهــا أَنَـــذا
أُعانِـقُ اللَّيْـلَ، غِيْبِـي، لا، بَـلِ انْكَسِـفِـي.

أعجبني مما أعجبني هنا أن سبب النفور لا يرجع لاختلاف المنظار او تغير الذوق بل لسببٍ يخصها فالواضح أنها لا زالت مصدراً للضياء لكنه لا يملك القيمة التي كانت تناسب مكان ومكانة مصدره فلم يقل كما قال أحدهم

لم يعد فيكِ أيُ شيءٍ يُثيرُ
إنهُ يومكِ الأخيرُ الأخيرُ

فهو هنا يمتنع لامتناع السبب فقد كان الحب للإثارة ولكن شاعرنا يبدو أكثر عدلاً :)


كُفِّي حَدِيْثَكَ –لـو تَصْغِيْـنَ- وانْصَرِفـي
مـا عُـدْتُ أُخْــدَعُ بـالأعْـذارِ، لـلأَسَـفِ!!

بصراحة تمنيت أن تقول (لم أسمعهُ فانصرفي ..)

تبقين صفحةَ عشقٍ غابرٍ طُويت
ولن أعودَ لعهدٍ فاتَ منصرمِ

تنبقينَ سرّاً هوى كالنجمِ من فلكي
وضاعَ في غيهبِ النسيانِ والعدمِ

فلترحلي ففؤادي صائمٌ أبداً
ولا يجوزُ الهوى في الأشهرِ الحُرمِ :)

تحياتي وإعجابي والقصيدة للتثبيت إنصافاً للجمال وعناقاً للضوء :) !!

نص صادم
مدهش
مضيء

الشاعر عبد المجيد

رويتنا من قصيد موجع لكننا سعدنا بروعته ومعناه

بورك يراعك..

شَرِقْتُ "بالحَاءِ" عِقْدًا، كيف أَلْفِظُها؟!
قَضَيْـتُ فـي طَـرَفٍ، "والبَـاءُ" فـي طَـرَفِ

رائع استاذنا الفيفي
جمال الاصالة و روعة الزخرف الحاضر والنسيج
يالك من شاعر ممتع و مشبع
دمت بجمال الحرف تغرف ونحن نشرب على الظما والعطش
تحياتي ايه المبدع الرائع

حتى لو لم أقرأ القصيدة واكتفيتُ مثلا بقراءة المقدمة باللون الرصاصي لشهدتُ بأنَّ حرفك مميزٌ وصور إحساسك بديعة المنظر
تقديري لهذا القلم الجميل

أفرح بكل الأعمال المميزة التي تزخر بها الواحة ..ولكن عندما يصدر هذا التميز من ابن مدينتي ففرحتي تكون مضاعفة ..

ثم إني أظن هذه القصيدة قد نفثتها عشتار في يراعك البابلي فجاءت كلماتك مرصعة بنور نجمتها الساحرة الممزوجة بالحب والحرب ...لا فض فوك صديقي


تقبل إطلالتي المتواضعة ...خالص الود وطاقات ورد