مِمَّا خَطِيْئَتِي!!

لا تَبْعَثِـي رُسُـلَ التَّبْريْـرِ طامِعَـةً
إنِّي كَفَرْتُ بما يَتْلُونَ مِـنْ صُحُـفِ

لا أظنك ستفعل !!

فقد يخرج غرض النهي هنا بلاغيًّا إلى الإلتماس!

دمتَ سعيدًا أيها الشاعر البديع.

محبتي وتقديري .

وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوء (:

النَّاشري الجَميل،

أعاذنا اللهُ مِنَ الالْتِماس، والانْحِباس!،

أهلًا، وكثيرًا، شُكْرًا، وغزيرًا،

دُمْتَ أنيقًا.

موقف مشحوذ بالألم والوجع

فأتى حادّا قويّا باترا

وقالب شعريّ ولا أبهى حوى الكثير من الصور الشّعريّة المميّزة

دام إبداعك أخي

مودّتي

فاتن

الفاتِن: فاتِن،

شُكْرًا، لانَّكِ تُقيمينَ مهرجانًا من البَنَفْسَجِ في معاطِفِ النَّص!،

مُمْتنٌ، وتحايا مُضيئَة.

كم انت رائع يابن ( درب النجاة )
تلاشت كلماتي اجلالًا
و شلت قريحتي ذهلولًا
كنت في الصغر عذب اللسان
و كللت عذوبته بسحر كلماتك و جمال حرفك
دمت سالما .

الجَميل مُصطفى الحَمْزي،

زَميلُ الصِّبا، أليس كذلك؟!،

حقًّا، تفاجأتُ لاهْتِدائِكَ إلى هُنا. لا شَكَّ إحْدَى سوءاتِ حسين حُميد

وأنْ تكونَ شاعِرًا فوقَ ذلك، هذا ممَّا تبْتَهِجُ له النُّفوس،

ولأنَّني لا أنْسى مِنْ زامَلَني، فلمَعْرفَتي بأخيكَ خالد، سألتُهُ قبل فترةٍ عنك،

فأخبَرني أنَّك تُبْلي حَسَنًا في حياتِكَ العَمَليَّة، فَسَعِدْتُ كثيرًا.

أهلًا، وكثيرًا مِنَ التّرحيبِ الذي يليقِ بزميلٍ قَديم جَديد.

و ودِّي

الله الله

أي شاعرٍ أنت يا عبد المجيد لوى أعناق الإعجاب وأناخ الذائقة وامتطى صهوة الإبداع

إبتكار الصور وجودة السبك وجمال المعنى

هــلْ كـــان ضَـــوْءُكِ يُغْـريـنـي؟ فـهــا أَنَـــذا
أُعانِـقُ اللَّيْـلَ، غِيْبِـي، لا، بَـلِ انْكَسِـفِـي.

أعجبني مما أعجبني هنا أن سبب النفور لا يرجع لاختلاف المنظار او تغير الذوق بل لسببٍ يخصها فالواضح أنها لا زالت مصدراً للضياء لكنه لا يملك القيمة التي كانت تناسب مكان ومكانة مصدره فلم يقل كما قال أحدهم

لم يعد فيكِ أيُ شيءٍ يُثيرُ
إنهُ يومكِ الأخيرُ الأخيرُ

فهو هنا يمتنع لامتناع السبب فقد كان الحب للإثارة ولكن شاعرنا يبدو أكثر عدلاً :)


كُفِّي حَدِيْثَكَ –لـو تَصْغِيْـنَ- وانْصَرِفـي
مـا عُـدْتُ أُخْــدَعُ بـالأعْـذارِ، لـلأَسَـفِ!!

بصراحة تمنيت أن تقول (لم أسمعهُ فانصرفي ..)

تبقين صفحةَ عشقٍ غابرٍ طُويت
ولن أعودَ لعهدٍ فاتَ منصرمِ

تنبقينَ سرّاً هوى كالنجمِ من فلكي
وضاعَ في غيهبِ النسيانِ والعدمِ

فلترحلي ففؤادي صائمٌ أبداً
ولا يجوزُ الهوى في الأشهرِ الحُرمِ :)

تحياتي وإعجابي والقصيدة للتثبيت إنصافاً للجمال وعناقاً للضوء :) !!

صَديقي ماجد بن عبد الله الغامِدي،

أنْ تَحْتَفي بيَ، فهذا مِنْ حَسناتِ النَّصِّ، وذلك دأبُكَ،

أحيانًا، تكونُ أبْجَدِيَّاتُنا عاجِزَةً عن وفاءٍ يليق، كيف وقد أسْبَغْتَ وأجْزَلْت؟!،

أتَدْري، إنَّ أكثر ما يروقُ للشَّاعر، أنْ يَجِدَ قارئًا فَخْمًا، ومُتَلَقِّيًا فاتِنًا، ومُتناولِاً باذِخًا.

هل قلتُ لك يومًا: إنَّنِي أُحِبُّكَ، أمَّا بعْدَ "حَيْثُ مَرَّ الغَيم" فلا ظَمَأٌ يلوحُ في أسْماعِ السَّنابل (:

دُمْتَ كما أنْتَ، ولك الودُّ الحَقيق، والشُّكْرُ العَميق!.

أرأيت لشاعر يعزف حروفه على قيثارة من بهاء، فإذا أراد قفلة لم يسمح للمتلقي بالمضي بمجرد الانتشاء.
صمت ذاهل وقفت على شفيره أمام القفلة الجميلة الغاضبة تأمر بغياب بدهشة الحضور .. ولحين فقط

بديعا كنت هنا كما أنت دائما
لا فض الله فاك شاعرنا

تحاياي

نص صادم
مدهش
مضيء

الشَّاعِرُ الشَّاعِرُ: محمّد النُّعْمان الحَكيمي،

ثلاثُكَ غَلَبَتْني، للهِ أنْتَ!،

دُمْتَ ساطِعًا، وجِدًّا.

الشاعر عبد المجيد

رويتنا من قصيد موجع لكننا سعدنا بروعته ومعناه

بورك يراعك..

الصَّابِرُ أبو سنينة،

مُمْتَنٌ لنُبْلِكَ يا جَميل!،

ودٌّ شاسِع.

شَرِقْتُ "بالحَاءِ" عِقْدًا، كيف أَلْفِظُها؟!
قَضَيْـتُ فـي طَـرَفٍ، "والبَـاءُ" فـي طَـرَفِ

رائع استاذنا الفيفي
جمال الاصالة و روعة الزخرف الحاضر والنسيج
يالك من شاعر ممتع و مشبع
دمت بجمال الحرف تغرف ونحن نشرب على الظما والعطش
تحياتي ايه المبدع الرائع

صَديقي الشَّاعِرُ الجَميل: الطنطاوي،

حَسْبِي مرورُكَ الذي قالَ بياضَ ذائقتِك، وجَمالَ روحِك، وأناقةَ حرْفِك!،

فِعْلًا، أنا مُقَصِّرٌ في حَقٍّ شاعِرٍ مثلِك، فاغْفِرْ كَرَمًا.

مُمْتَنٌ لأنَّك هُنا والله.

حتى لو لم أقرأ القصيدة واكتفيتُ مثلا بقراءة المقدمة باللون الرصاصي لشهدتُ بأنَّ حرفك مميزٌ وصور إحساسك بديعة المنظر
تقديري لهذا القلم الجميل

البراءةُ الجُودي،

تبًّا للعِي، ما أكثرَ ما يخاتِلُني هُنا، البَلاغَةُ أخَذَتْ إجازَةً إلى أجَلٍ غيرِ مُسَمًّى!،

والإسْعافاتُ الأوليَّةُ البَيانِيَّةُ لا تَكْفي.

شُكْرًا، حتى أفِي.

أفرح بكل الأعمال المميزة التي تزخر بها الواحة ..ولكن عندما يصدر هذا التميز من ابن مدينتي ففرحتي تكون مضاعفة ..

ثم إني أظن هذه القصيدة قد نفثتها عشتار في يراعك البابلي فجاءت كلماتك مرصعة بنور نجمتها الساحرة الممزوجة بالحب والحرب ...لا فض فوك صديقي


تقبل إطلالتي المتواضعة ...خالص الود وطاقات ورد

صَدِيقي، الشَّاعِر الرَّائع: حُسين حُمَيد،

ما هِيَ إلَّا ظِلٌّ لروائِعِكَ، وقبسٌ مِنْ مِشْكاتِك!،

أُكْبِرُ فيكَ نُبْلَك، الذي قالَ بياضَ مَعْدِنِك،

شُكْرًا، لإطْلالتِك الصَّاخِبَة، و ودٌّ عَميق، وحُبٌّ حَقِيق.