أبي، لماذا أعدتَ كيسَ النقود لذلك الرجل الطيب، ورجعتَ تـُـزعجنا من جديد بغنائك النشاز ؟؟؟
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أبي، لماذا أعدتَ كيسَ النقود لذلك الرجل الطيب، ورجعتَ تـُـزعجنا من جديد بغنائك النشاز ؟؟؟
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
لم أفهمها
وأتمنى لو أعدت أخي كتابتها ببعض توضيحات
شكرا لك
الإسكافي ّ الوالد قنوعٌ و أمين أعاد المحفظة لصاحبها..ولكنه لا ينفكّ يشكو ضنك الحياة
رأيتها وقرأتها ومضة جميلة..
تحياتي
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
هي ومضة ذكية جدا ومكثفة بطريقة كيبرة ورائعة لتقول بأن الأمانة وراحة البال رغم التعب الجسدي خير ألف مرة من الخيانة والقلق والتعب النفسي ، وكسب المرء بالحلال فيه بركة وطمأنينة.
هكذا فهمتها ، ولكن كلمة الطيب في النص تربك المعنى قليلا والاستغناء عنها أفضل بتقديري.
تقديري
الأب قنوع يأكل بعرق جبينه، لكنّ الابن طمّاع لا يريد ذلك خاصّة وأنّ كيسا من النقود قد كان بيده وقام بأعادته لصاحبه
قد يكون الكيس رشوة أو أمانة وما إلى ذلك
ومضة عميقة
بوركت
تقديري وتحيّتي