أبي، لماذا أعدتَ كيسَ النقود لذلك الرجل الطيب، ورجعتَ تـُـزعجنا من جديد بغنائك النشاز ؟؟؟
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أبي، لماذا أعدتَ كيسَ النقود لذلك الرجل الطيب، ورجعتَ تـُـزعجنا من جديد بغنائك النشاز ؟؟؟
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
لم أفهمها
وأتمنى لو أعدت أخي كتابتها ببعض توضيحات
شكرا لك
الإسكافي ّ الوالد قنوعٌ و أمين أعاد المحفظة لصاحبها..ولكنه لا ينفكّ يشكو ضنك الحياة
رأيتها وقرأتها ومضة جميلة..
تحياتي
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
هي ومضة ذكية جدا ومكثفة بطريقة كيبرة ورائعة لتقول بأن الأمانة وراحة البال رغم التعب الجسدي خير ألف مرة من الخيانة والقلق والتعب النفسي ، وكسب المرء بالحلال فيه بركة وطمأنينة.
هكذا فهمتها ، ولكن كلمة الطيب في النص تربك المعنى قليلا والاستغناء عنها أفضل بتقديري.
تقديري
الأب قنوع يأكل بعرق جبينه، لكنّ الابن طمّاع لا يريد ذلك خاصّة وأنّ كيسا من النقود قد كان بيده وقام بأعادته لصاحبه
قد يكون الكيس رشوة أو أمانة وما إلى ذلك
ومضة عميقة
بوركت
تقديري وتحيّتي