تأبط خسّةً

قصيدة قوية , رائعة تهز القلب , كثيرا من الأبيات استوقفتني هنا لتأملها وربطها بالواقع المزري
دام حرفك المنافح أخي بشار
تقديري

سحرٌ بهاؤك يا دمشقُ وغامضٌ

في بحر حسنك يورق المرجانُ

يادرّة البلدان مثلك ما رأت
عينٌ. ولا سمعت بها أذنانُ
.......
عتبي على شمّ الأنوف , ألومها
كسرى يصول بساحنا جذلانُ

يا صرخة القعقاع ما بحلوقنا
صوت يجلجل في الورى غضبانُ

ما أجملك يا بشار...وأنت تحمل في جميل بيانك بشارات الخير...كي ينقضي الجزار...صنيعة الصفويين...وينتهي هذا الليل الكئيب الذي أثقل الشام ظلما وهوانا!

ما زال يراعك بالبيان نازفا!

قبلاتي وودي المتصل!

أخوكم

لله در الحرف حين يكون آسرا
وناطقا بما في النفس من شجن وملامسا للروح بما تعاني
شكرا لك شاعرنا الجميل على نبضك
مودتي

عدد الرمال أتوب من عربيّتي
إن عشعشت بديارنا ساسانُ

الله الله ما أجملها وأصدقها رغم الألم ورائحة الموت التي تنشرها الظربان
لاكنت عربيا لو عاث المجوس بديارنا
دم حرا أبيا عربيا جميلا شاعرنا الراقي
محبتي وكثير إعجابي وتقديري

بوركت أستاذنا وشاعرنا المبدع , هذا لسان الأحرار الذين وبرغم الجحود والخذلان , يسطرون أبهى معاني البطولة والاستبسال على أرض الحبيبة سوريا , جمعنا الله وإياكم تحت عرائش ياسمينها العبقة, عما قريب.
لكم محبتي وتقديري.

أخي الكريم و أستاذي الفاضل بشار العاني حيّاك الله و أراك ما تحبّ في الدنيا و الآخرة.

لا يجدرُ بمن سمعَ بهذا البيت أن يكونَ يوما خصما لك أو يسعى في غضبك:

هو من موالي الغرب لا من صلبها *** وجه اللقيطة , ماله عنوان

تحاياي و بالغ تقديري

بوركت أخي الفاضل سهيل المغربي , والله يا سيدي أنا من قوم لا ينبغي لهم الهجاء, ولا يجوز عليهم , لكن هذا الظربان ,الصعلوك , تجاوز الحد بما سفكه من دماء, وبما دمر من معالم ومدن.
لنا الله هو حسبنا ونعم الوكيل.
لكم تحيتي وتقديري.

صرخة أبي و ثورة شاعر
دمت و دام ابداعك
تحيتي
د خليل

الأخ الشاعر بشار البدوي
ربما كنت انت مؤدبا في وصفه
فأخلاقك السامية لم تعطه الوصف اللائق به
فهو اسوا بكثير مما وصفت

لك التحيات ايها الشاعر الفذ

هذا الشعرُ النابض الحيُّ بكلّ ما فيه - من أنفةٍ واستعلاء ومن غيرة للحق وثورة به - مِمّا يشفي الله به صدور قومٍ مؤمنين ويذهبَ غيظهم
شاعرَنا الأستاذ بشار البدوي بوركت على هذا المدد

بارك الله بكم أخي وأستاذي همام رياض , وسلم النبض والحس.
لكم تحية وتقدير

**(( تتشابه القلوب في الخفقان ، من الشام الحبيبة إلى بُغدان ، إنما الأمل باللطيف الرحمن ، أن يعجّل بنهاية الآلام والطغيان ، وحيثما كان ، سلم اللبّ والجَنان شاعرنا الميفاء ودمت والأهل جميعا بخير وعافية ))**

أدامك الله وعافاك , وتقبل الله الدعاء.
لكم من أخيكم كل محبة وتقدير.

إلى كل أساتذتي الأفاضل , الذين مروا على كلماتي , وعطروا متصفحي الجميل
شكراً لمروركم وسلم نبضكم واحساسكم
لكم مني كل محبة وتقدير.