هُوَ مَنْ أتاني رافِلاً بالسّعدِ يَملأُ وَجْنَتَيْهْ
فَغَزا شَبابي سَعْدَهُ وغَزا طُموحي مُقْلَتَيْهْ
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
هُوَ مَنْ أتاني رافِلاً بالسّعدِ يَملأُ وَجْنَتَيْهْ
فَغَزا شَبابي سَعْدَهُ وغَزا طُموحي مُقْلَتَيْهْ
هو
تراقُصُ الليلِ على مسرحِ عينيها
هو الأرضُ التي تؤوي عظامي حينَ لا مأوى
هوَ الأحلامُ تَصلِبُني على جُدرانِ أوهامي
هو
جزئي المفقود
دومًا أحتاجه
دومًا يُكْمِلُني
هو قلبا .. حلما .. روحا أسكنها وتسكنني
وَيَكَأَنَّهُ .... أَنـَــــا .!
رائعة يافاتنة البوح البديع
تحاياي
هُوَ الأنيسُ حينَ يَهْجُرُني الرِّفاقْ
وَهُوَ الرَّبيعُ حينَ تُجْدِبُ دُنْيَتي