هُوَ غابَةٌ تاهَتْ بِها بَعْضُ الأيائِلِ والطُيورْ
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
هُوَ اندلاعُ حَرائِقَ في مُهْجَتي
هوَ الماضي الذي ولّى
وَلستُ الآنَ أحياهُ
وَليسَ يعودُني منه
عَدا قُطعانِ ذكراهُ
هُوَ الجَرْحُ الذي يَنْزفْ
وبوحُ الحُزْنِ في الأحشاءِ
إذ يَعزِفْ
عَلى روحي بِحار ألمْ
هو الماضي
هو الحاضرْ
هو الأيّامُ تحملني إلى ذاتي
وتخزن فيّ أحلاما
بفجر واعدٍ عاطِرْ
هو الموّالُ والرّاعي
على مزمارِهِ الشّادي
نَمَتْ روحي وأضلاعي
هوَ الرّوضُ
وزَهري فيهِ أوْدَعْتُ
ولكنْ لمْ أكُنْ أدري
بأنّ الروضَ قدْ يُقحِلْ
وأنّ زهورِيَ الغَضّةْ
سَتَذوي بعدَ أنْ يَرْحَلْ
هوَ السّاقي
سَقاني منْ عُتَيْمِ اللّيْلِ ألوانا
وَحينَ سَكِرْتُ باغَتَني بِنورِ الفَجْرِ
فانسابَتْ بأحشائي
سَكاكينُ منَ الصَحْوِ
هُوَ القوسُ
وسَهمي مِنْ لَظى النّيرانْ
رَماني الدّهرُ منْ قوسِهْ
لأُشعِلَ قلبَهُ الوَلهانْ
هو
الفرحة التي خضت بحار العذاب لأصل شواطئها