هُوَ لَمَعانُ البَرْقِ في غُيومِ عَيْشِيَ السَّوداءِ.
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
هُوَ ثَوْرَةُ العِطْرِ في رَبيعٍ يَصْلِبُ الأزهارَ وَيَغتالُ الفَراشاتِ.
هُوَ المَرسى
لَسارِيَةٍ حَوَتْ قَلبي
تَجوبُ بِحارَ دُنياها
لَعَلَّ البَحْرَ يَأخُذُها
لِيابِسَةٍ
تَكونُ لِنَبْضِهِ المَأوى
هُوَ ارتِعاشَةُ الوَتَرِ عَلى كَمانِ روحي.
هُوَ مَنْ خَلَعَ نَعْلَيْ نَبْضِهِ، لِيَخْطُوَ بِقَلْبِهِ الحافي نَحْوَ شَجَرَةِ اشْتِياقي المُشْتَعِلَةِ بِعِشْقِهِ، في وادي مَحَبّتِنا الطّاهِرِ.
هُوَ قِنديلي الذي يُشْعِلُ زَيْتَ قَلبي لِيُنيرَ خَلاياي.
هُوَ صَرْخَةُ الوَطَنِ في عُيونِ طِفْلٍ لَمْ يَعثُرْ عَلى قَدَمَيْهِ لِيَحْبُوَ عَلى ثَراهُ.
هُوَ قَصْرُ النُّعمانِ وَأنا الحَجَرُ الذي بِسُقوطِهِ سَيَنهارُ يَوْمًا.
هُوَ سحابةُ الضّوءِ لألكتروني الوَحيدَةِ في ذرّةِ نَبضي.
هُوَ السّكينُ عَلى جيدِ ابتِسامَتي، كُلّما أمعَنَ بالغِيابِ انغرَسَ نصلُهُ في لَحْمِ بَراءَتِها.