هُوَ مَنْ أتاني رافِلاً بالسّعدِ يَملأُ وَجْنَتَيْهْ
فَغَزا شَبابي سَعْدَهُ وغَزا طُموحي مُقْلَتَيْهْ
خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
هُوَ مَنْ أتاني رافِلاً بالسّعدِ يَملأُ وَجْنَتَيْهْ
فَغَزا شَبابي سَعْدَهُ وغَزا طُموحي مُقْلَتَيْهْ
هو
تراقُصُ الليلِ على مسرحِ عينيها
هو الأرضُ التي تؤوي عظامي حينَ لا مأوى
هوَ الأحلامُ تَصلِبُني على جُدرانِ أوهامي
هو
جزئي المفقود
دومًا أحتاجه
دومًا يُكْمِلُني
هو قلبا .. حلما .. روحا أسكنها وتسكنني
وَيَكَأَنَّهُ .... أَنـَــــا .!
رائعة يافاتنة البوح البديع
تحاياي
هُوَ الأنيسُ حينَ يَهْجُرُني الرِّفاقْ
وَهُوَ الرَّبيعُ حينَ تُجْدِبُ دُنْيَتي