هو الدّربُ
أأمضي دونما درب يرافقني؟
ويهدي خطوتي شوقًا
إلى المجهول والغيبِ
هو الدربُ
ودربي لا يُفارقني
فما أغلاهُ
ما أشقاهُ
منْ دربٍ
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
هو الدّربُ
أأمضي دونما درب يرافقني؟
ويهدي خطوتي شوقًا
إلى المجهول والغيبِ
هو الدربُ
ودربي لا يُفارقني
فما أغلاهُ
ما أشقاهُ
منْ دربٍ
هو الحاوي
وكنتُ جرابه المملوء بالدّهشةْ
وَحينَ مَضى وَفارَقَني
غدوتُ جرابه الخاوي
هو اكتمال النبض
وشهيق الروح
وأحلام لن تتحقق
هو
كان يا ما كان ..
هوَ امتدادُ لهبِ فَتيل الماضي
وأنا
فراشةٌ قصّت جَناحَيْها
لكيلا تدسّ عجوزُ الرّيح تميمتها
في جيبِ تمنّعها
فاتن .. أيتها العزيزة الغالية
أنت هنا...
ما أسعدني وما أسعد الواحة بوجودك
كنت أعرف إنك لابد ستعودين
فاهلا بك في واحتك التي أشتاقت لقلمك ولك
أتمنى أن تكون أقامتك دائمة لتزيني المكان وتعطريه
ببديع حرفك ، وعميق فكرك، وجميل شعرك
من قلبي أقول .. أهلا بك.