عَلى عَهدِ التَحرُرِ مِنْ فَتاةٍ ..
أُحاولُ جاهداً أَنْ لا أَراها

وَأَمضي في دُروبِ الشوقِ وَحْدي ..
وَقلبي لا يَحنُ إلى سِواها


صراع بين العقل والقلب يا أخي صالح!

نترقب أخبارك أيها الشاعر المتألق وهذه الرحلة
في دروب الشوق.

تحياتي وتقديري.