لامـتـــــــكِ عـيـنــــــي

الله الله
وجبة شعرية مدهشة ومشبعة ورياض غناء يطيب للروح وللقلب أن يطيل بها المكوث
لله درك ما أجملك أخي الشاعر الحبيب الدكتور مازن
ثبتُّها في أعلى الأبهر
دمت بخير وألق
ولك كثير محبتي وإعجابي وتقديري

أعلى الأبهر هو مكانك مني أيها الأخ الحبيب أبا عمر

أبتهج للحضورك كما أعتز بإطرائك المغدق

أدام الله عليك العافية والرضا

وخالص ودي وتحيتي

دمت اخي الحبيب بهذا التألق
وهذه الكثافة الشعرية المتميزة نسجا
وبناء وموسيقى واستحضارا
وتأثيثا بصور شعرية دالة
خالص الود اخي الكريم

حفظك الله أخي الحبيب محمد ذيب وجزاك خيرا لمرورك الطيب
إطراؤك وودك لامسا شغاف القلب

ولك خالص مودتي وأطيب تحية

صدقت أستاذي

إنّك في القريض خطير

وهل سنجد أروع من ذي اللّوحة لتشهد بذلك

أحسنتها مبنًى ومعنًى

دام وهج إبداعك

مودّتي

أختي الكريمة الشاعرة المبدعة فاتن دراوشة

الأروع هو حضورك وإطراؤك الجميل

مودتي وتحيتي

نظمت عقدا وعلّقته على جيد الجمال
لغة رائعة وتباه جميل
بوركت أخي الدّكتور مازن
تقديري وتحيّتي

أختي الأستاذة الأديبة كاملة بدارنة

اعتزازي بتقديرك لا يضاهيه اعتزاز

لك الشكر الجزيل والتحية

أنتَ و الله في الشعر أمير، و في العشق خطير ، و في اللوم مكير.

استمتعتُ كثيرا بقراءة هذه القصيدة الرقراقة العذبة فكانت أحسن وصل من سليل الأصل.
تحاياي و بالغ تقديري أخي الحبيب و شاعرنا الأريب مازن لبابدي و أسأل الله لي ولك تمام الصحة و موفور السعادة و لك مني أطيب الأماني مع ودّي و محبّتي.

ما أسعدني بمرورك الطيب أخي سهيل وما أشد سروري بإطرائك المغدق الذي ملأ نفسي بهجة

ولك مني المحبة أخلصها والشكر أجزله والتحية أعطرها

حتى عتابك بدا كقلبك الواسع !إذْ لم تستمر نبرته

طويلاً حتى دبت فيه نسائم الرضا!

إنْ كان سَرَّكِ ما لَقيتُ مِنَ الجَوى
لا جُرْحَ عِندي في رِضاكِ يَضيـرُ

أدام الله عليك نعمة الوصال أيها الشاعر الخطير!

دمتَ محلّقًا أخي الحبيب.

حتى عتابك بدا كقلبك الواسع !إذْ لم تستمر نبرته

طويلاً حتى دبت فيه نسائم الرضا!

إنْ كان سَرَّكِ ما لَقيتُ مِنَ الجَوى
لا جُرْحَ عِندي في رِضاكِ يَضيـرُ

أدام الله عليك نعمة الوصال أيها الشاعر الخطير!

دمتَ محلّقًا أخي الحبيب.

دام لي قلبك وأدبك أخي الحبيب هاشم

لمرورك فعل البلسم
طبت وسلمت

مصقوله يحلو بها التشطير
فـ هلم يا من حرفهم نحرير

هاتوا محابركم وجودوا إنها
تخفي الكثير يعوزه التفسير

وأرى الشآم وراءها مغزولة
بالحب ناء بحمله التعبير


مدهشة مشبعة بالمعاني السامية والمشاعر الرقية

أثبتها في قلبي وصدر الواحة

تحاياي

يبدو أن مسابقة الواحة غيّبت هذه الخريدة عن الأعين أو غيّبت الأعين عنها ..فعذراً منك شاعرنا الخطير


قصيدة من ذهب زرعتْ الدهشة والإعجاب من أول بيت إلى آخر بيت ومازالت الذائقة تقول هل من مزيد ...فلله درك أستاذنا القدير

*هي فعلاً مصقولةٌ يحلو بها التشطيرُ..والتخميس أيضاً

لافض فوك أيها الخطير

طاقات ورد

إنْ كـان سَـرَّكِ مـا لَقيـتُ مِــنَ الـجَـوى
لا جُــــرْحَ عِــنــدي فــــي رِضــــاكِ يَـضـيــرُ