لامـتـــــــكِ عـيـنــــــي

شعر جميل واحساس عالي ، فعلا من الاشعار التي شدت وجداني

للهِ دَرُّكَ دكتور مازن
أيها النيْقَدُ المُتألق في سماء الجمال، والصدق، والإبداع
لعمري لقد اشتقنا لك، ولحرفك الأصيل
بوركت مشاعرك المباركة
وبورك نبضُك الكريم
تقبل وافر الاحترام، وصادق الدعاء

مصقوله يحلو بها التشطير
فـ هلم يا من حرفهم نحرير

هاتوا محابركم وجودوا إنها
تخفي الكثير يعوزه التفسير

وأرى الشآم وراءها مغزولة
بالحب ناء بحمله التعبير


مدهشة مشبعة بالمعاني السامية والمشاعر الرقية

أثبتها في قلبي وصدر الواحة

تحاياي

الشام في كل قصيدة وكل كلمة وكل حرف كتبته وسأكتبه وإن كانت قصيدة غزل في الحبيبة ، هل قلبي الذي يخفق بين جنبي وهي الروح والعاطفة والوجدان .

شكرا أختي الشاعرة المبدعة ربيحة الرفاعي لكلماتك الطيبة ولقلبك الكبير

يبدو أن مسابقة الواحة غيّبت هذه الخريدة عن الأعين أو غيّبت الأعين عنها ..فعذراً منك شاعرنا الخطير


قصيدة من ذهب زرعتْ الدهشة والإعجاب من أول بيت إلى آخر بيت ومازالت الذائقة تقول هل من مزيد ...فلله درك أستاذنا القدير

*هي فعلاً مصقولةٌ يحلو بها التشطيرُ..والتخميس أيضاً

لافض فوك أيها الخطير

طاقات ورد

أخي الحبيب حسين ، أعتز بك وبإطرائك الجميل

وها هو الورد منك يملأ الصدر انشراحا

مودتي

إنْ كـان سَـرَّكِ مـا لَقيـتُ مِــنَ الـجَـوى
لا جُــــرْحَ عِــنــدي فــــي رِضــــاكِ يَـضـيــرُ

مرحبا بأخي الحبيب الطنطاوي
ووالله لا يسرني أن تشاك بشوكة

محبتي وتحيتي

شعر جميل واحساس عالي ، فعلا من الاشعار التي شدت وجداني

الأخ الكريم محمد أحمد عبادي

مرحبا بك وشكرا لإطرائك الجميل

للهِ دَرُّكَ دكتور مازن
أيها النيْقَدُ المُتألق في سماء الجمال، والصدق، والإبداع
لعمري لقد اشتقنا لك، ولحرفك الأصيل
بوركت مشاعرك المباركة
وبورك نبضُك الكريم
تقبل وافر الاحترام، وصادق الدعاء

وأنا والله يا أبا حذيفة اشتقت لدفء حضورك
أعتز بدفعك وإطرائك

مودتي الخالصة لك وللفلوجة الحبيبة

ما أعذبَ هذا البوحَ العاطفي


إنْ غِبْتِ أصْـرُخُ فـي ظَلامـي حَسْـرَةً
فـــــإذا طَـلَــعْــتِ فـأبــكــمٌ وبَـصــيــرٌ
.......................
ويَسـيـلُ طِيـبُـكِ فــي وَريــدِي نَـشـوةً
وزَفيـرُ صَــدري مِــنْ شَــذاكِ عَبـيـرُ

ما أعذبَ هذا البوحَ العاطفي


إنْ غِبْتِ أصْـرُخُ فـي ظَلامـي حَسْـرَةً
فـــــإذا طَـلَــعْــتِ فـأبــكــمٌ وبَـصــيــرٌ
.......................
ويَسـيـلُ طِيـبُـكِ فــي وَريــدِي نَـشـوةً
وزَفيـرُ صَــدري مِــنْ شَــذاكِ عَبـيـرُ

الشاعر المبدع الرهيف سعيد كويس
سرني مرورك الكريم في صحفحتي الصغيرة
شكرا لإطرائك الجميل

تحيتي لك

إنِّي رَضيتُ مِنَ الوِصَالِ بما رَضيتِ = وإنْ يَكُنْ مِنْ عَذْبِكِ التَّقْطيرُ

فَبِهِ أغيثي يا حَبيبةُ زَهْرَةً = ذَبَلَتْ فَعَيْشُ العاشِقينَ قَصيرُ

---------

كأنه دستور المحبة ذاك الذي ختمت به القصيدة ..

من مثل من جمع الشعر والحكمة يستطيع هذا الشدو الشاعري الأخّاذ !!

هلّا سَألتِ النَّاظِمينَ مَليكَتي = للشِّعرِ أنِّي في القَريضِ خَطيرُ

نعم نعم

الدكتور مازن لبابيدي ،

أمتعتنا بما أتحفتنا ،

وخرجنا من بين يدي القصيدة ، وصدى عزفها يشغل الأفهام .

أطال الله عمرك بكل خير ، وأدام لنا شعرك الجميل .