الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إنّما الحـبُّ أن أمـوتَ لتحيـا
فوق قبري وحولـك الأزهـارُ
ذكرتني بوصية إيليا لابنة الفجر:
وانثري الورد حوله وعليه
واغرسي عند قلبه ياسمينه
كان الله في عونك أخي ، ونسأل الله تعالى أن يعجل
بالربيع الذي تنتظر.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
أبهرني و أدهشني المطلع
شاعر أنت محترف سَمَتْ بك القريحة و حضرتك كل ملائكة الشعر ؛ تصوير خيالي مبدع .في عيوني نوارسُ الفقد حيرى=حاصرتْها الرياحُ والأمطارُ
وعلى الخدِ شاطئٌ من لهيبٍ=طمستْ رسمَهُ القديمَ بحارُ
إنما الدمعُ مركبٌ لجراحي=والتناهيدُ في الحشا إعصارُ
غار نبضي المراقُ بين ضلوعي=وتعالتْ من الأسى الأغوارُ
كأس من مرارة عصير الحزن و الأسى و الفقد و الحيرة و التشتّت و انطماس المعالم , قد أجدت مزجها , و أحسنت تقديمها و احتساءها .لبس الحزنُ وِجْهَتي ونضاني=فاستبدتْ بنظرتي الأسفارُ
فكأن المسير كنه حياتي=ووقوفي إذا تعبتُ احتضارُ
ألفُ عامٍ تجمدتْ في عيوني=فبكائي من العذابِ انصهارُ
هل تلاشى الزمانُ قبل مجيئي=أم أضاعتْ صحائفي الأقدارُ؟!
لستُ أدري فقد تبدَّدَ عقلي=منذُ بانتْ وحارتِ الأفكارُ
رلا أبالي بمقتلي أو خلودي=إنّما الموتُ والحياةُ اجترا
حكمة الكهول في بُرد الشباب .
إهو التفاني الذي لا ينتظر مقابلا ..نّما الحبُّ أن أموتَ لتحيا=فوق قبري وحولك الأزهارُ
أيها النازل الفؤاد صعوداً=ليس إلاكَ للهوى مِسْبَارُ
فافرحِ الآن باندثار غرامي=مالميْتٍ سوى التراب دثارُ
حيرة تشرَّبتْها خلاياك فأجدتَ التعبير عنها بقوة و شاعرية فذة .كنتَ حلماً فكيف أصبحتَ ذكرى=في فؤادٍ نزيفهُ تذكارُ؟
ياخريفاً مسافراً بعظامي=هل سيأتي الربيعُ والأطيارُ؟
أم سأبقى هنا حبيس رفاتي=تحتَ ليلٍ جليسُهُ لايُزارُ؟
خاتمة صارخة , و البيت ماقبل الأخير رأيته أقوى للخاتمة , مع بقاء البيت الأخير في مكان ما سابق لأنه لا يستغنى عنه , ربما بعد " جليسه لا يزار ".كنتُ في حانةِ المساءِ وحيداً=في سكوني ترى الوجود يُثارُ
أُسكرُ الليل من كؤوسِ الأماني=ثم أنسى إذا أفاق النهارُ
فأرى الفجرَ ضاحكاً من بكائي=وأرى الكونَ جامداً لايُدارُ
أشكرك لأنك لم تخيب ظني فيك , و لمثلك ترفع القبعة :
و من سيعترض أيها الجميل ... دمت بخير .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
في عيوني نوارسُ الفقد حيرى=حاصرتْها الرياحُ والأمطارُ
وعلى الخدِ شاطئٌ من لهيبٍ=طمستْ رسمَهُ القديمَ بحارُ
إنما الدمعُ مركبٌ لجراحي=والتناهيدُ في الحشا إعصارُ
غار نبضي المراقُ بين ضلوعي=وتعالتْ من الأسى الأغوارُ
حســـــــــــــــــــــــ ــــــين !!
تلاشت الكلمات في مقام حرفكم .
ما شاء الله .
و تبارك من جعل هذأ الموزون المقفى يهمي من قلمك المبدع
كم أنت كبير يا ابن المخلاف السليماني و فخر أبي عريش
الشاعر الرائع حسين العقدي
أنت شاعرٌ تصنع الجمال وتصدّره إلى القلوب بلا ثمنٍ رغم أنه باهظ القيمة ونادر المعدن
لم يترك الأحباء لي من فرصة لأعلق على مذهباتك في الأعلى ،فلقد أتوا على جل دررها وفندوا حسنها وبراعة الصنعة فيها
حفظك الله من العين وبارك لك في قادم مجدك
حييت سرمدا
أنا صخرة الوادي إذا ما زوحمت
وإذا نطقتُ فإنني الجوزاءُ
أهلاً بك أستاذتنا الفاضلة أسعدتني بإطلالتك الجميلة وكلماتك العذبة ..أعتز بإشادتك ..الله يسعدك
شكراً لإطلالتك الجميلة أخي عادل ..دمت بخير
أهلاً بك أديبتنا الراقية ..تشرفت بك وبكلماتك فلك جزيل الشكر ولروحك طاقات ورد
مازلتُ أفرح بكل إشادة أتلّقاها منك أستاذتي الغالية فهي تعني لي الكثير فلا تحرميني من إطلالتك المميزة ...لك جزيل الشكر وخالص الإمتنان
أهلاً بك أستاذنا الخلوق ..شرفٌ لي أن أحظى بإطلالتك المشرقة فلك جزيل الشكر أيها الفاضل
أهلاً وسهلاً بك صديقي الغالي ..غمرتني بلطفك ورفعتني فوق ما أستحق بكلماتك الجميلة ..أنت تعلم أننا ارتشفنا أول قطرة شعرٍ معاً ولا فضل لي عليك إلا أن سبقتك للواحة وربما هذا ماقدمني عنك خطوة ..ولكني على يقين أنك لن تجد صعوبة في اللحاق بي بل وتجاوزي فأنت أهلٌ لذلك فقط عليك ملازمة الواحة فهي مكانك الصحيح
لك خالص الود وطاقات ورد
هي إطلالتك الأولى على نصوصي ومن عادتي أن أحتفي بهكذا مناسبة فأهلاً وسهلاً بك أستاذي القدير ..ثم إني عرفتك -من خلال المسابقة - شاعراً فحلاً وهذا مايجعل لكلماتك أثر جميل في نفسي فأرجو أن أكون عند حسن ظنك أيها الفاضل ...لك خالص الود وطاقات ورد