مثيل الروح

مثيل الروح

يَجيءُ سُليماناً بِمَنطقِ طائِرٍ يَطيرُ مَع الإيمانِ في أطيبِ الذِكرِ سَأقطُفُ أعذاري وأُزجي حَدائِقي مُكَلّلةً فَوقَ السَرائِرِ والسِرِّ وإنْ يَكُ ضَيماً فيهِ كَانَ يَباسُنا تَرَطبتِ الأرواحُ بِالعِنبِ الخُضرِ

معين الكلدي
8 / 4 / 2013

خاتمة بهية ندية
حاكت مثالا فريدا
تقبل المرور أخي الشاعر أ. معين الكلدي

شكرا ايها الشاعر الجميل على هذا المحمول الرائع
الذي حملته حروفك من نسج وبناء ومعنى وتصوي
دمت مشرقا

الشاعر الرائع محمد ذيب سليمان

بتواضعك المعهود تبني جسور الثقة والإعجاب ، وترسي دعائم الألق الأخوي والأصالة الناتجة عن تشجعيك لكل الأقلام على الدوام

دم بخير سيدي الكريم

شعر قوي وصور جميلة جدا
وقصيدة عذبة أمتعتني قراءتها

شكرا لك أخي الشاعر معين الكلدي

بوركت

الأخت الكريمة نداء غريب

متعة القراءة لديك هي كالماء الزلال البارد في فيّ الصائم حال إفطاره


شرفني مرورك الجميل

أخوك

قصيدة جميلة..
دمت متألقا ..

الأخ الفاضلة ليلك سبأ

سعدت بمرورك الهادئ ، ودام ألقك ورونقك أيضاً

أخوك

الله الله
ما أجملها رائية ريانة الحس ماتعة القول منسابة الجرس
أطربت عزفا واتلقت حرفا

دمت بخير

تحاياي

كما عهدناك شاعرا
تحياتي
وشكرا

الفاضل الكريم محمد لطف إبراهيم

شاهدتك أعتز بها جداً وأثمن جوهرها

دمت وهذه الإطلالة الألقة

أخوك

الأستاذ الشاعر معين الكلدي .. الموقّر:
قرأت هنا قصيدة رائعة وفيها انسياب سلسل للأبيات
ولكن أظن أن كثرة المغالات في الصور الشعرية وتتابعها ( على جمالها) أتعبتني كقارئ عادي وربما طغت على باقي أركان الشعر هنا .

ربما كان السبب من عندي طبعاً . ولكن أحب القصيدة المتوازنة بين الصور و جمال اللغة والتراكيب في الشعر .

أحب أشعارك و أثمن شعورك الرقراق عالياً
دمت بخير و سعادة ورفعة أخي العزيز.

د معين

ما أروعك وأبهاك

عذريّة جميلة أنيقة وشريفة

بوح عميق وشفيف

بوركت ياصديقي والحرف

لا أدب كالشعر يشتاقه المرء ويتخفف به من جفاف حلقه
ولا شعر كالشعر الأصالي الأصالي يمتع القلب

قصيدة أحببتها وأطربتني

رمضان كريم

قبلة ثانية على خد هذه الخريدة و...

إلى الواجهة اشتياقًا للشعر وللشاعر!


محبتي وتقديري أخي.