حفظ الله أوطاننا وأهلنا في كل مكان
قصيدة معبرة من شاعرة قديرة
شكرا لكم على هذا الشعر والشعور
دمتم بخير
نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حفظ الله أوطاننا وأهلنا في كل مكان
قصيدة معبرة من شاعرة قديرة
شكرا لكم على هذا الشعر والشعور
دمتم بخير
خرج في سبيل الله ولم يرجع بشيئ غير روحه بكفه وقد نذرها لله فهنيئًا له ولأمثاله قصور الجنة ونعيمها ،
قصيدة جميلة بأناقة مفرداتها وببراعة الأستاذة ربيحة في تصوير الأفكار بخيالها الواسع في فضاءات الأدب ،
محبتي وتقديري لك أيتها المبدعة الإنسانة الغالية على قلوبنا .
مَا كَانَ فِي سَفَرٍ
وَلَا ...
طَلَبَ العُلا ...
فِي غَيْرِ غَزَّةَ ، لَمْ يُشِحْ يَومًا ...
عَنِ الوَجَعِ المُقِيمِ بِدَارِهِ
مَا هَابَ مَوتًا
يَوْمَ جَاءَ المَوْتُ مَحْمُولًا عَلَى طَيْرٍ تَجُوبُ عَلَى المَدَى
أَقْصَى حُدُودَ دِيَارِهِ
لَكِنَّ جَزْرَ الصَّبْرِ رَغْمَ القَهْرِ
حِينَ اسْتَفْحَلَ الأَرْذَالُ أَعْلَى مَوْجَ مَدٍّ مُسْتَبِدٍٍ
فِيهِ بِاسْمِ اللهِ حَشْدٌ رَدَّ حِقْدًا
وَانْبَرَى لِلْمَوْتِ يَسْعَى مُسْتَرِدًا
مَا أَضَاعَ الأَهْلُ فِي زَمَنِ الخُنُوعِ
بِسَحِّ أَنْهَارِ الدُّمُوعِ
وَمَا انْطَوَى تَحْتَ اللِّوَى بِيَمِينِهِمْ مِمَا أَتَى بِيَسَارِهِ
أحسنت أيتها الشاعرة الحرّة
أحييك
الله على هذا الجمال وهذا التميز
ما أبقيتِ لنا من شيء يا ربيحة الإبداع
شاعرة أنتِ من طينة الكبار فلا فض فوك أستاذتي القديرة
ولوج متصفحك متعة حقيقية ، كم أشعر الآن بنشوة فرح تملؤني حد الانفجار
تقديري لهذا القلم وصاحبته المبدعة
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني