مرة أخرى أفرح بتشريفك المقام سيدتي، وأتمنى أن يدوم هذا الإشراق مُشعًّا ليعود بالنورِ على قلوبنا فتصدح بألوان الحب مغرّدة بجمالية الكلمات، أشكركِ مجددًا على ردّك الأخويّ الرائق الذي ينمّ عن رجاحة عقل وفصاحة لسان وصدق مسعى وتوجّه، كل احترام وأتمنى أن يظلّ التواصل الأدبي بيننا في مختلف أنحاء الواحة، لكِ التحية.
أخوكِ مصطفى.