لا ينقصني سوى عاصفة دخان,
كي يتبخّر أرقي الازرق
و اغلقُ الطريق في وجْهي
ثمّ اصعدُ الى اعلى مكانٍ في المدينةِ الليليّة
أنظر الى رغوة هاويةٍ_
على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» لسلمى ..» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
لا ينقصني سوى عاصفة دخان,
كي يتبخّر أرقي الازرق
و اغلقُ الطريق في وجْهي
ثمّ اصعدُ الى اعلى مكانٍ في المدينةِ الليليّة
أنظر الى رغوة هاويةٍ_
شف البوح عن عميق يأس وألم
كلمات تعبر عن خوالج النفس بصورة شفيفة
تقديري لقلم ينزف النثر إبداعا.
بوركت واليراع.
[QUOTE=لطفي العبيدي;1126375]
لا ينقصني سوى عاصفة دخان,
كي يتبخّر أرقي الازرق
و اغلقُ الطريق في وجْهي
ثمّ اصعدُ الى اعلى مكانٍ في المدينةِ الليليّة
أنظر الى رغوة هاويةٍ_
[/QUOTاع
ما اجمل حروفك وهي تهز القلب بعزف فيه شجن ذارفا الوجع على وجنات الليل .. الفرح لقلبك وتحايا مع الورد ليراعك الماسي ..
أفتقد نصوصك المميزة التي تشبع الذائقة وتمتع النفس وتبدع الحرف.
هنا نص ومضة لم أجد فيها ما أعرف من إبداعك!
تقديري
شكرا لك صديقتي نادية
ممتن لك تحياتي
استاذة وجدان
ورك فيك و يسعدني كلامك الراقي
تقديري
إن الدخان يملأ كل مكان الآن أيها الفاضل ولا يسمح برؤية طريق للصعود إلا إلى منزلقات وراء منزلقات إلا من رحم الله ,,خالص التقدير
لماذا الانشغال بالدخان ؟!
و الحياة كلها مشقة ..الإصرار على إنجاز نحصله أجدر بالتطبيق ..
نص حوى ألم الانكسار ..
دائما و أبدا يسعدني التواجد في صفحتك أستاذ لطفي العبيدي
تحيّتي واحترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ