نزفٌ على النّزف

رقيقة لامست شغاف القلوب
دمت بخير أختي فاتن
تقديري

نص جميل من كل جوانبه

يشرفني أن أصافحه
تحيتي لك

الشاعرة القديرة - فاتن
قصيدة تكاد تذوبُ رقّةً وعذوبةً - لله دَرّكِ على أقتناصكِ للصور
الجميلة بمهارة مذهلة
دمتِ متألقة

المشاركة الوجدانية من سمات السمو الإنساني
وأن ينتج هذا شعرا على نفس إيقاع النبض فتلك رتبة أخرى
رأيت صورتين لترجمة وجدانية لا مست المشاعر
خالص ودي

مررت على هذا المقام و صليت خاشعاً
وهجا على وهج
تقبلي فاتن طربي الرخيم
و إكبار لا يحد للأستاذ داري و سدرة وحيه

سعيدة بمرورك وبنشر شذا ورودك هنا أخي محمّد

صفو تقديري

طيور الحب قد غنت
على فنن من الأيام
فعشت اللحن أكمله
كطير طارد الأحلام
===
شكرا لهذه الرحلة الماتعة أستاذتي فاتن

لك أرق التحايا

صاحبة الزخم الشعري ، الأستاذة فاتن درواشة
حروف يتلحفها البياض ، ويتنفسها الخلود
وتطرب لها الحواس ،،،

شاعرتنا المرهفة فاتن دراوشة
في عالم النغم ظاهرة الرنين ، وقد عملت هنا لتعزف لنا نغمة جميلة تناغمت مع معنى جميل .
التحية لك وللمبدع جميل داري

حين يزغرد الألم في قلوبنا المترعة به يجد صداه الطّريق دائمًا لاختراق تفاصيلنا

وهنا لهذا النّغم الحزين رقصت قلوبنا المذبوحة بالأسى

ممتنّة لهذه الشّهادة التي يفتخر بها حرفي

مودّتي

في قصيدة بعنوان : أغنيتان لأستاذي جميل داري إهداء لذكرى زوجته كتب يقول: "طيورك حطت على شجر القلب فاختلط الفجر بالزقزقات طيورك قد لامست شفتي إلى أن تعلمت منها نشيد الحياة طيورك لمت سمائي وأرضي إلى أن نسيت زمان الشتات يورك قد علمتني إذا أذن الحب كيف تكون الصلاة " [/COLOR]

عواطف إنسانية تدفق مع حرف معبر رقيق
بورك القلم والمداد

**(( بوركتما من شاعرٍ وشاعرة ، كلمات ولا أروع ، تحايا من الأعماق ))**

وبورك مرورك الكريم الذي ألقى بوشاح روعته على كتفي حرفي أستاذي

مودّتي