فـلـمــاذا هــــذا الـحـمــى مـسـتـبـاحٌ
وســـواه لـــدى الأعـــادي مَــصــونُ
أحــــــرامٌ عـــلـــى الــصــبــيِّ حـــيــــاةٌ
أَمْ جميـلٌ فـي العيـنِ وهـو دفيـنُ!
يـــا مـغـيـثَ المستضـعـفـيـنَ أغـثـنــا
لـــيـــس إلاك يــــــا إلـــهـــي مــعــيـــنُ
لقد أوجعت القلوب وأدمعت العيون ولله الأمر من قبل ومن بعد
وأقدم التعزية لأخي العزيز الأستاذ مصطفى حمزة وأبارك له استشهاد ابنه شفيعاً بإذن الله
هو قدر الصادقين المرابطين ونسال الله أن يتقبلهم في الشهداء وأن يقر اعيننا بنصرٍ مؤزر لأهلنا وإخواننا إنه ولي ذلك والقادر عليه
تحياتي وتقديري