صفحة أحمد الأستاذ- نثر

آسفة لم أنتبه للنصّ المعدّل أعطيت الملاحظات على النصّ الأصليّ

أتمنّى أن تعدّل الملاحظات التي تخصّ النصّ الذي أوردته لاحقًا

وبانتظار تعديلك أخي

مودّتي

أخي أحمد .
في النص النثري , شكل الأحرف أو على الأقل نهايات الكلمات مقدس ,
لاحظ ما أيدته أستاذتنا فاتن - جزاها الله خيرا - و لا تحذف السطرين الأخيرين من أجل التقليل ,
أراهما مهمين ...

بانتظارك ...

آسفة لم أنتبه للنصّ المعدّل أعطيت الملاحظات على النصّ الأصليّ

أتمنّى أن تعدّل الملاحظات التي تخصّ النصّ الذي أوردته لاحقًا

وبانتظار تعديلك أخي

مودّتي

أهلا بمعلتمي فاتن
انا لم أعدل النص بعد
سأبدأ بتعديل النص الآن إن شاء الله
شكرا جزيلا

أخي أحمد .
في النص النثري , شكل الأحرف أو على الأقل نهايات الكلمات مقدس ,
لاحظ ما أيدته أستاذتنا فاتن - جزاها الله خيرا - و لا تحذف السطرين الأخيرين من أجل التقليل ,
أراهما مهمين ...

بانتظارك ...

أهلا بالحبيب أحمد
شكرا للنصائح معلمي الفاضل
سأعمل على ذلك إن شاء الله
تحيتي

وَحْدَك مَن يُخاطبُ ذاكرتي, مَنْ يُعيدُ رَسْم الأنغام الطفوليّة التي عَلِقت فِي حْنَاياهَا, تِلك الألحان المصطَنعَة؛ لتُعيدَني أسيرَةٍ بَينَ ضلوعك, وأغنّي ولا يَسمعني أحدٍ سواي,
كفَاكَ بقلبي سفكٍ, تَأتِينِي كَحلم أعيِشهُ لحَظاتْ؛ ثُمْ تُلقِينِي فِي دوّامةٍ مِن أوجَاعٍ سَرمديّة, حَررّني مِن حلمك يا صَاحِب الظِلّ الطّويل, أبْقِنِي بَعيدةً عَن شِبَاكك وأشواكك, كَفاك يَا صَيّاد العذَارى زرعاً للألمْ.
رفقاً بقلب عذرَاء أسقَيتَها سِحرُك الكَاذب لتَجعَلها هَرِمُ احتوت كُلّ مَراحِل الحِرمَان, وبَنَتْ بيتُها مِن قَرميِد الحزن, وأشعلت من نارِ الانتظار شموعها الأخيرة , وباتت رماداً تبعثره الرياح, كفاك تقتل فتاة عيناها سَحابة سَوداء, ودِموعَها أمطَار تَأبَى التَوقّف
كَفاكَ بقلبٍ غَارق؛ كَفاك فَتكاً بِبقايا أشلاء قَلبي التي لَمْ تشفَ منك بعدْ.
حررّني مِن قَلعتك السّوداء, من شَقشَقَة غُربَان الصبَاح وصراخها؛ كفاك ارحلْ.

هَرِمُ= عجوز, كبير/ة السن
احتوت أم احتوى ؟
شباكك... القصد شباك الصيد , وليس النافذة


شكراً لكم

وحدك من تخاطب=يُخاطِبُ ... عندما كتبت قدرتها كـ أنت تخاطب .... هذا خطأ؟ فأنا أتكلم بصفة المؤنث. بلسان فتاة

كفاك سفكا بقلبي(لا نقول سفَكَ بِ)... لو قلنا كفى سفكا؟.. ولو كانت سفكا تمييز.. هل يكون موضعها صحيح؟
أرجو توضيح الخطأ بالجملة الأصلية لكي أتعلم

تأتِني(ما هو وجوب الجزم؟) كحلم أعيشه لحظات.... تأتيني؟

أبقِِني=أبْقِنِي بعيدة عن شب=بَّاكك ... أبقِني.
شبَاكك... أقصد شبكة الصياد, وليس النافذة, لم أبيّن الحركات .. أسف

هرمُ=هَرَمًا احتوت=احتَوى كل=لَّ
هَرِم.. القصد عجوز .. ومن معلوماتي أن هَرِمُ تقال للمؤنث والمذكر.. هل هذا صحيح أم خطأ؟.
احتوت.. فأنا أتكلم بصيغة المؤنث.. هل خطأ..

وأشعلت من نار الانتظار حطبا(لم أستسغ هذه الصّورة).... يقولون نار الانتظار أي انه يبعث في قلب المنتظر نار بمعني لوعة.. فمن هذه النار أشعلت حطبا.. مجرد صورة خيالية ولا أعلم هل هي صحيح أو خاطئة... وأرجو التصحيح

كفاك (هنالك فعل ناقص هنا) بفتاة عينيها سحابة سوداء, ودموعها أمطار ... كفاك تعذيباَ أو تعذيبُ ...أو, كفاك تقتل فتاة عيناها سَحابة سَوداء, ما الخيار المناسب ولماذا كي لا أقع في نفس الخطأ مرة أخرى


كفاك بقلبٍ غارق؛ ... هل هنا أيضا يوجد فعل ناقص بين كفاك.... بقلب؟

كفاك فتكا ببقايا أشلاء قلبي التي لم تشفى=تَشْفَ منك بعد..... متى نكتب النهاية بالحركات مثل تشفَ, ومتى تكتب تشفى... لو تفضلتِ

أشلاء قلبي التي لم تشفى=تَشْفَ... ولماذا لم نكتبها يشفَ بالياء كما فعلنا في كلمة يخاطب وكلمة يعيد؟.

شكرا لسعة صدوركم
مودتي

وَحْدَك مَن يُخاطبُ ذاكرتي, مَنْ يُعيدُ رَسْم الأنغام الطفوليّة التي عَلِقت فِي حْنَاياهَا, تِلك الألحان المصطَنعَة؛ لتُعيدَني أسيرَةٍ(أسيرَةً) بَينَ ضلوعك, وأغنّي ولا يَسمعني أحدٍ(أحدٌ) سواي,
كفَاكَ بقلبي سفكٍ(سَفْكًا),

سفك (لسان العرب)
السَّفْكُ: صَبُّ الدم ونَثْرُ الكلام.
وسَفَك الدمَ والدمعَ يَسْفِكُه سَفْكاً، فهو مَسْفوك وسَفِيك: صبه وهَراقَه، وكأَنه بالدم أَخص.
وفي الحديث: أَن يَسْفكُوا دماءَهم؛ السَّفْك: الإراقة والإجراء لكل مائع، وقد انْسَفَك؛ ورجل سَفَّاك للدماء سَفَّاك للكلام.
والسَّفَّاك: السَّفَّاح وهو القادر على الكلام.
وسَفَكَ الكلام يَسْفِكه سَفْكاً.نَثَره مِسْفَكَ: كثير الكلام.




تَأتِينِي كَحلم أعيِشهُ لحَظاتْ(لمَ أتت ساكنة؟)؛ ثُمْ تُلقِينِي فِي دوّامةٍ مِن أوجَاعٍ سَرمديّة, حَررّني مِن حلمك يا صَاحِب الظِلّ الطّويل, أبْقِنِي بَعيدةً عَن شِبَاكك وأشواكك, كَفاك يَا صَيّاد العذَارى زرعاً=عًا للألمْ=للألَمِ.
رفقاً=قًا بقلب عذرَاء أسقَيتَها سِحرُك=سِحْرَكَ الكَاذب لتَجعَلها هَرِمُ(لو أنّك شكّلتها منذ البداية لكنت عرفت قصدك منها وهنا تكمن أهميّة التّشكيل أخي) احتوت كُلّ مَراحِل الحِرمَان, وبَنَتْ بيتُها=بَيْتَها مِن قَرميِد الحزن, وأشعلت من نارِ الانتظار شموعها الأخيرة , وباتت رماداً=دًا تبعثره الر=رِّياح,
كفاك تقتل فتاة عيناها سَحابة سَوداء, ودِموعَها أمطَار تَأبَى التَوقّف
كَفاكَ بقلبٍ غَارق؛ كَفاك فَتكاً بِبقايا أشلاء قَلبي التي لَمْ تشفَ منك بعدْ.
حررّني مِن قَلعتك السّوداء, من شَقشَقَة غُربَان=غِربانِ الصبَاح وصراخها؛ كفاك ارحلْ.

هَرِمُ= عجوز, كبير/ة السن
احتوت أم احتوى ؟
شباكك... القصد شباك الصيد , وليس النافذةهنا أيضا كانت المشكلة في التّشكيل فأنا كقارئ من حقّي أن أقرأ النصّ كما يحلو لي في حال لم يُرشدني الكاتب لما قصده من الكلمة


شكراً لكم

وحدك من تخاطب=يُخاطِبُ ... عندما كتبت قدرتها كـ أنت تخاطب .... هذا خطأ؟ فأنا أتكلم بصفة المؤنث. بلسان فتاة
من هو اسم موصول بمعنى الّذي أي وحدك الذي يخاطب


كفاك سفكا بقلبي(لا نقول سفَكَ بِ)... لو قلنا كفى سفكا؟.. ولو كانت سفكا تمييز.. هل يكون موضعها صحيح؟
أرجو توضيح الخطأ بالجملة الأصلية لكي أتعلم
لم يرد الفعل سفك مع حرف الجرّ الباء لذا لم أجد لها معنًى

تأتِني(ما هو وجوب الجزم؟) كحلم أعيشه لحظات.... تأتيني؟
لم تجبني عن سؤالي أخي أنت أوردت الفعل مجزومًا فهل كان هنالك سببٌ للجزم؟ أنا لم أرَ ما يدعو للجزم لذا أعتقده يأتيني

أبقِِني=أبْقِنِي بعيدة عن شب=بَّاكك ... أبقِني.
شبَاكك... أقصد شبكة الصياد, وليس النافذة, لم أبيّن الحركات .. أسف (نكتبها شِباكِكَ لكي لا يفهمها القارئ كما يشاء وإلاّ فما الفرق بغياب التّشكيل بين شُبّاك وشِباك؟)

هرمُ=هَرَمًا احتوت=احتَوى كل=لَّ
هَرِم.. القصد عجوز .. ومن معلوماتي أن هَرِمُ تقال للمؤنث والمذكر.. هل هذا صحيح أم خطأ؟.
احتوت.. فأنا أتكلم بصيغة المؤنث.. هل خطأ..(هناك صفات مشبّهة تأتي بصيغة واحدة للرجال والنّساء كأن نقول: عجوز، لكنّي أعتقد أنّ هرمة أفضل )وأشعلت من نار الانتظار حطبا(لم أستسغ هذه الصّورة).... يقولون نار الانتظار أي انه يبعث في قلب المنتظر نار بمعني لوعة.. فمن هذه النار أشعلت حطبا.. مجرد صورة خيالية ولا أعلم هل هي صحيح أو خاطئة... وأرجو التصحيح
(أعتقد كان يجب أن تقول أشعلت بنار الانتظار حطبًا لتوصل ما قصدته)

كفاك (هنالك فعل ناقص هنا) بفتاة عينيها سحابة سوداء, ودموعها أمطار ... كفاك تعذيباَ أو تعذيبُ ...أو, كفاك تقتل فتاة عيناها سَحابة سَوداء, ما الخيار المناسب ولماذا كي لا أقع في نفس الخطأ مرة أخرى
(كفاك تعذيبًا لفتاةٍ)

كفاك بقلبٍ غارق؛ ... هل هنا أيضا يوجد فعل ناقص بين كفاك.... بقلب؟

كفاك فتكا ببقايا أشلاء قلبي التي لم تشفى=تَشْفَ منك بعد..... متى نكتب النهاية بالحركات مثل تشفَ, ومتى تكتب تشفى... لو تفضلتِ
(لم أداة جزم لذا الفعل بعدها مجزوم )


أشلاء قلبي التي لم تشفى=تَشْفَ... ولماذا لم نكتبها يشفَ بالياء كما فعلنا في كلمة يخاطب وكلمة يعيد؟.

شكرا لسعة صدوركم
مودتي

وَحْدَك مَن يُخاطبُ ذاكرتي, مَنْ يُعيدُ رَسْم الأنغام الطفوليّة التي عَلِقت فِي حْنَاياهَا, تِلك الألحان المصطَنعَة؛ لتُعيدَني أسيرَةً بَينَ ضلوعك, وأغنّي ولا يَسمعني أحدٌ سواي,
كفَاكَ بقلبي سَفْكًا, تَأتِينِي كَحلم أعيِشهُ لحظّاتُ؛ ثُمْ تُلقِينِي فِي دوّامةٍ مِن أوجَاعٍ سَرمديّة, حَررّني مِن حلمك يا صَاحِب الظِلّ الطّويل, أبْقِنِي بَعيدةً عَن شِبَاككَ وأشواكك, كَفاك يَا صَيّاد العذَارى زرعًا للألمِ.
رفقاً بقلب عذرَاء أسقَيتَها سِحْرَكَ الكَاذب لتَجعَلها هَرِمُ احتوت كُلّ مَراحِل الحِرمَان, وبَنَتْ بَيْتَها مِن قَرميِد الحزن, وأشعلت من نارِ الانتظار شموعها الأخيرة , وباتت رماداً تبعثره الرّياح, كفاك تعذيبًا لفتاةٍعيناها سَحابة سَوداء, ودِموعَها أمطَار تَأبَى التَوقّف
كَفاكَ بقلبٍ غَارق؛ كَفاك فَتكًا بِبقايا أشلاء قَلبي التي لَمْ تشفَ منك بعدْ.
حررّني مِن قَلعتك السّوداء, من شَقشَقَة غِربانِ الصبَاح وصراخها؛ كفاك ارحلْ.




أتمنّى أن أكون قد وفّقت هذه المرّة.

الشاعرة القديرة/ فاتن دراوشة

شكرًا لنصائحك الثمينة, ولهذه الإفادة العظيمة

شكرًا لسعة صدرك, وتوصيل رسالة العلم السامية لمن يحتاجها

جزاك الله خيرًا

كفَاكَ بقلبي سَفْكًا

كفى : فعل
كَ : مفعول به
أين الفاعل يا ترى ؟؟؟؟

على بركة الله فلنبدأ الدّروس

وسأستعين هنا بما أورد أستاذي مصطفى حمزه في موضوعه من تبسيط لقواعد اللّغة العربيّة أخي

الورشة الأولى:

https://www.rabitat-alwaha.net/molta...49&postcount=1

اقرأ ما ورد من شرحٍ حول الأفعال المبنيّة والمعربة جيّدًا.

التّدريبات:


ولننطلق من نصّك أخي

وَحْدَك مَن يُخاطبُ ذاكرتي, مَنْ يُعيدُ رَسْم الأنغام الطفوليّة التي عَلِقت فِي حْنَاياهَا, تِلك الألحان المصطَنعَة؛ لتُعيدَني أسيرَةً بَينَ ضلوعك, وأغنّي ولا يَسمعني أحدٌ سواي,
كفَاكَ بقلبي سَفْكًا, تَأتِينِي كَحلم أعيِشهُ لحظّاتُ؛ ثُمْ تُلقِينِي فِي دوّامةٍ مِن أوجَاعٍ سَرمديّة, حَررّني مِن حلمك يا صَاحِب الظِلّ الطّويل, أبْقِنِي بَعيدةً عَن شِبَاككَ وأشواكك, كَفاك يَا صَيّاد العذَارى زرعًا للألمِ.
رفقاً بقلب عذرَاء أسقَيتَها سِحْرَكَ الكَاذب لتَجعَلها هَرِمُ احتوت كُلّ مَراحِل الحِرمَان, وبَنَتْ بَيْتَها مِن قَرميِد الحزن, وأشعلت من نارِ الانتظار شموعها الأخيرة , وباتت رماداً تبعثره الرّياح, كفاك تعذيبًا لفتاةٍعيناها سَحابة سَوداء, ودِموعَها أمطَار تَأبَى التَوقّف
كَفاكَ بقلبٍ غَارق؛ كَفاك فَتكًا بِبقايا أشلاء قَلبي التي لَمْ تشفَ منك بعدْ.
حررّني مِن قَلعتك السّوداء, من شَقشَقَة غِربانِ الصبَاح وصراخها؛ كفاك ارحلْ.

_عيّن الأفعال الماضية في نصّك باللّون الأحمر، والأفعال المضارعة باللّون الأخضر، وأفعال الأمر باللّون الأزرق

_قم بنسخ الأفعال الماضية واشكلها وعيّن لكلّ منها علامة البناء .

_قم بنسخ الأفعال المضارعة جميعا واشكلها وعيّن لكلّ فعل حالة إعرابه وعلامة الإعراب، وإن كان مبنيّا أذكر سبب البناء وعلامته .

_قم بنسخ أفعال الأمر جميعًا واذكر علامة بناء كلّ منها





2) ميّز الأفعال المبنية فيما يأتي، وبيّن حال بناء كلّ منها :

قال الإمام علي كرم الله وجهه من وصية بعث بها إلى ابنه الحسن :

"امحض أخاك النصيحة وتجرّع الغيظَ، فإني لم أرَ جرعة أحلى منها عاقبة ولا ألذّ مغبّة، ولن لمن غالظك فإنّه يوشك أن يلينَ لك، وإن أردت قطيعة أخيك فاستبق له من نفسك بقية ترجع إليها إن بدا له ذلك يومًا ما، ومن ظنّ بك خيرًا فصدق ظنّه، ولا ترغبنّ فيمن زهد عنك، ولا يكوننّ أخوك على مقاطعتك أقوى منك على صلته، ولا تكوننّ على الإساءة أقوى منك على الإحسان.





3) ضع كلّ فعل من الأفعال الآتية في ثلاث جمل، بحيث يكون في الأولى مبنيّا على الفتح، وفي الثانية مبنيًا على الضمّ، وفي الثّالثة مبنيّا على السّكون.

أكرم – نصر – استفاد – عاون




4)ضع كلّ فعل من الأفعال الآتية في جملتين، بحيث يكون في الأولى مبنيّا على الفتح، وفي الثانية مبنيّا على السكون.

ينسى – يرجو – يحسن – يساعد




5)أسند الفعل " فرح " إلى جميع ضمائر الرفع البارزة المتّصلة، ثم بيّن نوع بنائه في كل حال.




6)هات فعل الأمر من " يسعى " بحيث يكون مرّة مبنيّا على الفتح، ومرّة مبنياً على السّكون، ومرّة مبنياً على حذف حرف العلة ، ومرة مبنياً على حذف النون .








7)عيّن في الأمثلة الآتية الأفعال المبنيّة والمعربة، وبيّن سبب البناء والإعراب .

(1) البنات ينهضن إلى العمل مبكّرات .

(2) لا تعتمدنّ على غير أنفسكم .

(3) لا تغدرا بذمّتكما .

(4) لا يزهدنّك في المعروف من لا يشكر لك .

(5) إذا مدحت فلا تبالغنّ في المدح .

(6) كنّ مقدّرات ولا تكنّ مقتّرات.



8)ميّز الأفعال المبنيّة من الأفعال المعربة فيما يأتي. وبيّن نوع البناء أو الإعراب في كل فعل مع ذكر سبب نوع الإعراب :
أوصى عبدالله بن عباس رجلا فقال : لا تتكلم بما لا يعنيك، ودع الكلام في كثير مما يعنيك، حتى تجد له موضعاً ، ولا تمارين حليماً ولا سفيهاً ، فإن الحليم يطغيك. والسفيه يؤذيك ، واذكر أخاك إذا توارى عنك بما تحب أن يذكرك به إذا تواريت عنه ، واعمل عمل أمري بعلم أنه مجزى بالإحسان مأخوذ بالإجرام .



9)أسند الأفعال الآتية إلى ألف الاثنين ، وواو الجماعة ، وياء المخاطبة، على الترتيب ، واجعلها مرّة مرفوعة، ومرّة منصوبة، ومرّة مجزومة .

يستفيد – يخشى – يدنو