من زهوك يا آمال المصري
نستلهم أمجاد الشعرِ
صلواتي
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
من زهوك يا آمال المصري
نستلهم أمجاد الشعرِ
صلواتي
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
هذا شعر جميل وشاعرية رائعة مثلك
أخي نعمان الحكيمي
شكرا لك
أهلا بكِ يا مهرجان النقاء يا نداءي
كل نص جميل إنما هو فِلْذة إبداعك
و وهج من جمال روحك
تحياتي الغامرة
وإكبار لا يحد
أخوك/
محمد نعمان الحكيمي
نثرك جميل ملئ بالمعاني
وفي قراءته متعة
أشكرك
ومضة شعرية رقيقة وشفيفة الحرف نقية الكف.
لا فض فوك!
تقديري
وللشعر رونقه في رسم لفكرة وعرضها ..
مودتي
أعتقد أن للشعر سلطته وقوته على نفس وذات المبدع ، ومن هنا يتبين أن الشعر لا زال عصياً على القصة أن تحتويه ولا زال يحتفظ بمكانته واستقلاليته .. فإن كان غير ذلك فهو تصالح مؤقت ..
ومضة جميلة انبنت على ثلاث دعامات : إخبارنا عن عالم متغير ،وكلما تغيرهذا العالم أثر في النفس الإنسانية ..
فإما أن تراه جميلا أو تراه حزيناً مع أن طبيعته لا تخلو من جمالية منطوية بين ثنايا الليل والنهار قليل من يدركها ..
كما أخبرتنا عن حالة الفنان المبدع المرهف الحس والشعور الذي يكتشف سر جمال الطبيعة من خلال رؤيته النافذة إلى عمق الأسرار الكونية .. سر يستحوذ عليه الشعراء الكبار ..
وأخيراً ، تقدم لنا الومضة متعة قرائية وجمالية تقرب منا الأمل والتفاؤل ،وتبعد عنا كل هم يشكل أمامنا عقبة أمام الحياة ..
جميل ما كتبت وأبدعت أخي محمد نعمان ..
محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..
و تأبى القصيدة إلا تتمايل فارهةً زهواص بحضورك
دمت ندية وعظيمة أميرتنا ربيحة الرفاعي
شكرا
أيقظْ بها وطناً كأنَّ الحزنَ في عينيهِ قارعةٌ
كأنَّ الليلَ قد قتلَ الصباحْ
***
حلق أكثر فأنت رائع
ودي