الروائيّ
بعدَ أنْ أدخلَ حَبيبتهُ ليلاً الى حَجلتِها ترفلُ في كاملِ زينتهَا
ضَمّها بقوّةٍ الى صدرهِ حتّى
أحسَّ بعطرهَا ينسابُ بين ضلوعهِ..
في الصباحِ وبّختهُ زوجتهَ قائلةً : ألنْ تكبرَ أبدًا..
الى متىَ سأظلُّ أنظّفُ قميصكَ منْ لُطاخاتِ الحبرِ..
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الروائيّ
بعدَ أنْ أدخلَ حَبيبتهُ ليلاً الى حَجلتِها ترفلُ في كاملِ زينتهَا
ضَمّها بقوّةٍ الى صدرهِ حتّى
أحسَّ بعطرهَا ينسابُ بين ضلوعهِ..
في الصباحِ وبّختهُ زوجتهَ قائلةً : ألنْ تكبرَ أبدًا..
الى متىَ سأظلُّ أنظّفُ قميصكَ منْ لُطاخاتِ الحبرِ..
إذا لم أجد من يخالفني الرأي خالفت رأي نفسي ليستقيم رأيي..
زوجة ساذجة!
ومضة لطيفة وناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
واين هي هذه الزوجة التي اما انها تتسامح الى ابعد الحدود رغم فهمها لما يجرري
او انها ليست على كرتنا الأرضية ولا اقول غبية
شكرا للصورة
كان روائيا ماهرًا .. وكانت غبية بدرجة امتياز !
ظريفة بفكرتها ولغتها الطيعة
شكرا لك شاعرنا الفاضل
عندما نعشق الحرف لا بد أن يترك أثرا على أرواحنا التي لا نستطيع إخفائها
ربما كان من حق زوجته أن تغار
ومضة جميلة ومعبرة
تقديري
لو كنت كاتبها لجعلت الزوجة تتهمه بالخيانة وترى في الحبر أحمر شفاه لتكتمل المفارقة
تقديري
وهل هناك أحب للكاتب من عمله الذي سقاه عصارة فكره
وزركشه وزينه بمكنون قلبه
ولكن أنى لها زوجته أن تفهم هذا؟؟
ومضة طريفة بفكرتها قوية بمعناها.
دمت بكل خير.