اللّهُ نَـاصِرُنَا

قصيدة هزت الوجدان بما حملت من معان وجمال سبكوبناء
لله درك ايها الرائع ما احلى الشعر حين يخرج من القلب واتلروح معا
مودتي

نسأل الله تعالى أن يحفظ الشام وأهلها وأن يعجل ببسط أمنه وأمانه عليها.

قرأتها فملأت الجوانح حزنًا وسمعتها بصوتك الجميل وإلقائك المتمكن فوددت

أني في مجلسكم العامر ،فسلام عليك وعلى الشام وكل من كان معك.

محبتي وتقديري.

اللهم تقبل دعاء ..

لك شكري وامتناني اخي هاشم ونتمنى لو ننعم بشرف حضورك

ودي وامتناني

ليست المرة الأولى التي أقرأ وأسمع هذه الخريدة الأبية للشاعر الصديق الحر المبدع أباسعيد
ولعل شهادتي بها وبه مجروحة ولكني أؤكد على ما تفضل به الأساتذة الكبار قبلي وما شهادة الأمير الكبير إلا تأكيد على أحقيتها بشهادتنا
دمت بخير وإبداع وفرج الله عن أمتنا والأوطان قريبا بعون الله
محبتي وكثير إعجابي وتقديري

القدير الصديق العزيز

عندما تشدو قصيدا للشام تأتيك الشام بأجمل البيان فالشكر للشام أن جعلت القصيدة بجمالها الذي شرفني بحضوركم

لك ودي وتقديري

قصيدة باهرة تألقت قصدا وأنعشت بحرفها شعرا وشعورا
وزادت بالتعديل الطفيف بهاء وروعة

تستحق الشام تبجيل حروف الشعراء فرج الله كربتها وانتصر لأهلها
وقد قرضت فيها الشعر فأبدعت

دمت بكل الألق

تحاياي

ربيحة شاعرة الواحة

كم سعدت بمرورك الذي أعتز به

شكر جميل كجمال روحك

قصيدة هزت الوجدان بما حملت من معان وجمال سبك وبناء
لله درك ايها الرائع ما احلى الشعر حين يخرج من القلب والروح معا
مودتي

بورك بك اخي محمد ذيب سليمان وأشكرك على جميل تعليقك وبهاء حضورك ..

كن بخير