إنْ قررتِ من حبِّي استقالةً، ولنفسِكِ سوّغتِها؛ تفكّين بذاك أصفادَ قلبٍ شُغفَ - حتى التكبيلِ - بكِ، وعينٍ رأتكِ ثم عن سواكِ عميتْ!
فيُنثرُ بعدُ غرامُهما لكلٍّ مشاعا!
الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
إنْ قررتِ من حبِّي استقالةً، ولنفسِكِ سوّغتِها؛ تفكّين بذاك أصفادَ قلبٍ شُغفَ - حتى التكبيلِ - بكِ، وعينٍ رأتكِ ثم عن سواكِ عميتْ!
فيُنثرُ بعدُ غرامُهما لكلٍّ مشاعا!
تهديد أنيق ربما يرديها صريعة الغرام رغم أنه ليس في الحب استقالة
وألا فهو وظيفة رائعة سيجيدها الكثير " مزحة "
شكرا لك شاعرنا الفاضل على هذا الجمال
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
ومضة نثرية رائعة حسا ولغة ووصفت حال محب مرهف وعتب راق مترفع.
لعلني فقط لم أجد جواب الشرطية فأثقل ذلك اللغة علي.
تقديري
أستاذ تامر
أسعد الله أوقاتك بكل الخير
ولكن ثباتك على الموقف وإن هي هجرت
( وعينٍ رأتكِ ثم عن سواكِ عميتْ!)
بوح رائع ، دمت بكل
جميلة الأسلوب واللّغة
بوركت
تقديري وتحيّتي
أبعد الأسر تسعى للقيد ثانية
عتاب مبطن بتهديد
وومضة مبطنة بالجمال
بوركت
كل التقدير
جعلتنا نفكر بتفكيرك ايها الأنيق
مودتي