إنْ قررتِ من حبِّي استقالةً، ولنفسِكِ سوّغتِها؛ تفكّين بذاك أصفادَ قلبٍ شُغفَ - حتى التكبيلِ - بكِ، وعينٍ رأتكِ ثم عن سواكِ عميتْ!
فيُنثرُ بعدُ غرامُهما لكلٍّ مشاعا!
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
إنْ قررتِ من حبِّي استقالةً، ولنفسِكِ سوّغتِها؛ تفكّين بذاك أصفادَ قلبٍ شُغفَ - حتى التكبيلِ - بكِ، وعينٍ رأتكِ ثم عن سواكِ عميتْ!
فيُنثرُ بعدُ غرامُهما لكلٍّ مشاعا!
تهديد أنيق ربما يرديها صريعة الغرام رغم أنه ليس في الحب استقالة
وألا فهو وظيفة رائعة سيجيدها الكثير " مزحة "
شكرا لك شاعرنا الفاضل على هذا الجمال
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
ومضة نثرية رائعة حسا ولغة ووصفت حال محب مرهف وعتب راق مترفع.
لعلني فقط لم أجد جواب الشرطية فأثقل ذلك اللغة علي.
تقديري
أستاذ تامر
أسعد الله أوقاتك بكل الخير
ولكن ثباتك على الموقف وإن هي هجرت
( وعينٍ رأتكِ ثم عن سواكِ عميتْ!)
بوح رائع ، دمت بكل
جميلة الأسلوب واللّغة
بوركت
تقديري وتحيّتي
أبعد الأسر تسعى للقيد ثانية
عتاب مبطن بتهديد
وومضة مبطنة بالجمال
بوركت
كل التقدير
جعلتنا نفكر بتفكيرك ايها الأنيق
مودتي