حسـْبي عَرَفـْتـُكَ ذا نـُسْكٍ وذا شـَرَفِ
عفَّ اللظى والندى والجوعِ والتـَرَفِ
مُدامَةٌ أثملتني دونَ معصيةٍ
فهل أُلامُ إذا أسْـرَفتُ في شـَغفي؟
توضّأتْ بقصيدٍ منك عاطفتي
فـزِدْ رحيقك إني يا سمير صفي

أخي وصديقي الشاعر الكبير د . سمير العمري : الان ، وأنا على وضوء ، أقول لك : طوبى للشعر بك أميرا، وطوبى لي بك صفيا ..