حلبة اللقب لمسابقة درع الواحة الذهبي ربيع 2013

آمال ..تكتمل نصوصي بحضرتك بهاء

ميغسي

والبهاء كله في فرائدك شاعرنا الكبير
" ميغسي " أم شكرا جزيلا ؟
تحاياي

جميلة حالة الترقّب التي نحياها والفضول الذي يعتري النّفس بها

سنرابط هنا معكم مبدعينا

فألف شكر على ما منحتمونا إيّاه من ثمار إبداعكم الرّاقية

والفوز الحقيقيّ هو لمن حظي بالاطّلاع على هذه الدّرر

دام وهج إبداعكما

مودّتي

ما أروعكما !!

دمتما والشعر الجميل .

**(( وما أبهى وأروع حضور الشواعر ... شكري وعظيم التقدير ))**

جميلة حالة الترقّب التي نحياها والفضول الذي يعتري النّفس بها

سنرابط هنا معكم مبدعينا

فألف شكر على ما منحتمونا إيّاه من ثمار إبداعكم الرّاقية

والفوز الحقيقيّ هو لمن حظي بالاطّلاع على هذه الدّرر

دام وهج إبداعكما

مودّتي

**(( ولكم منا مع السلام والتحايا ))**

قرأت القصائد الأربعة
واستمتعت بكل بيت وكل صورة وكل تركيب
شكرا لكما أخوي
وشكرا لواحتنا وما تمنحنا وتمنح الانترنت والأوساط الأدبية من جمال
وشكرا لأميرنا وأفكاره الخلاقة

منحت اللقب برأي
وكلاكما تستحقانه لكن التصويت يفرض علينا اختيار واحد
وسلة وردي هذه للثاني


بوركتم جميعا

لله دركما وانتما قامتين كبيرتين في الشعر الرائع
رغم صعوبة الإختيار وكا لا بد ..
سأجد مخرجا وليوفقني الله ان اكون منصفا على قدر معرفتي وثقافتي
موتي لكما

لله دركما من شاعرين مبدعين جميلين ..

وفقكما الله ورعاكما ..



تحيتي وتقديري ..

أتيت على رمادٍ من عنائي=أبشركم بميلاد الفناء
فجيشوا حرقةً وابكوا حبورا=فدونكموا مفارقة البلاء
و هيا جملوا حزني و شعري=بموسيقى التوحد في النقاء
و كونوا صوت نبضي واحتراقي= و ميمي ، يا أحبائي ، و يائي
تظل قصيدتي أدران شجوٍ=إذا لم تغسلوها بالضياءِ

أتيت على رمادٍ من عنائي=أبشركم بميلاد الفناء
فجيشوا حرقةً وابكوا حبورا=فدونكموا مفارقة البلاء
و هيا جملوا حزني و شعري=بموسيقى التوحد في النقاء
و كونوا صوت نبضي واحتراقي= و ميمي ، يا أحبائي ، و يائي
تظل قصيدتي أدران شجوٍ=إذا لم تغسلوها بالضياءِ

سنكون هنا برفقتكم حتّى اللحظة الحاسمة أخي

فلجمال الكلمة هنا سحر يربطنا إلى جانبها

تمنّياتي لكما بالتّوفيق والنّجاح

مودّتي

اجتمع هنا جمال الشعر وروعته ، وسمو الشاعرين بما قدما من مثالية الأديب
وإحساس الشاعر ، لقد كنتما مثالاً يحتذى في الإبداع ورحابة الصدر وبعد النظر
لهذا التنافس الشريف الذي أكد لكل متابع أنكما كبيران شعرًا وخلقًا فهنيئًا لكما
تلك المكانة العالية في القلوب ، وسنظل نذكر فنشكر تلك الحلبات العظيمة التي
كنتما يومًا من أعز وأقوى فرسانها .
نبارك لكما هذا الإنجاز ، وللواحة وأهلها ما وصلت إليه من رقي في سبيل خدمة
الأمة والحفاظ على هويتها .
محبتي وتقديري .