ينتحر الصحو لنحظى في الحلم بشئ من أمانينا بلقاء مستحيل أو غفوة يعيشها معفى من أنينه القلب العليل
تصوير حسّي جميل بلغة رائقة طابت معنى وأثرا
دمت خير
تحاياي
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رائع تعليقك
شكرا لك
احترامي الكبير
أستاذة ربيحة...
حين تخلو وسادة العشق
ينام العطر الاقحوانيّ
بجانب ضفاف ماء الورد
وحيدا باكيا
فوق مسرح الستائر السود
اسجل اعجابي
دمت بخير
مودتي وتقديري
شكرا شكرا لكم
باقات ورد و زهر
تحياتي
تغتالني شقوة العمر
و الأرق يمسّد جسدي
.. كأنّي حمام دمشقي
أسافر خلف ضباب الموت
بين جوانحي
ينام جرح أندلسيّ
في المرفأ المجهول
ويظل للمجهول نكهة القلق وحرقة الأرق
نص شاعري وحرف جميل.
نداء
عتب رائع
شكرا لك
رائعة أستاذنا
قدرة بالغة في حياكة النص والتصوير
دمتم بإبداعكم
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
رويدة أشكرك على متابعتك الانيقة
تقديري