جاءت التتمة مباغتة لتكمل لنا الصورة التي غلفها الضباب في الجزء الأول ولتصل لنا الرسالة كاملة
ليس كل منهج تربوي نهجه السلف من الآباء نعتبره مرجعا ونستعين به مع الأبناء ..
آلمني النص بقدر ما راق لي أيتها الرائعة
بوركت واليراع
تحاياي
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جاءت التتمة مباغتة لتكمل لنا الصورة التي غلفها الضباب في الجزء الأول ولتصل لنا الرسالة كاملة
ليس كل منهج تربوي نهجه السلف من الآباء نعتبره مرجعا ونستعين به مع الأبناء ..
آلمني النص بقدر ما راق لي أيتها الرائعة
بوركت واليراع
تحاياي
استوقفني هنا هذه القدرة على السرد المشوق وأسلوب الاستدعاء والفلاش باك المتكرر بدون إرهاق للذهن وكأن عدسة الحدث تتجول بين ما كان وما هو كائن بضبط دقيق ، وسرني أيضا اللغة التي تبدو راقية عموما وقادرة على أن تبلغ مرتبة الأداء الأدبي الجميل!
أما الأسلوب فهو مميز عموما لكن كان بحاجة لبعض تكثيف وبعض توظيف أدق وكذا كان أجمل لو استخدمت علامات الترقيم.
تقديري
كتبتُ هذه القصة وتوقعتُ أن يدور حول موضوعها نقاشٌ كبير . وحزنت جداً و أنا أراها تغيب تدريجياً من الصفحات الأولى لتندثر بين القصص المنسية دون أن تأخذ حقها من النقاش أو النقد.وكنت أتساءل : مَن تُراه سيخرج بها من غيابات الصفحات لتحظى بالضوء من جديد؟ وكانت سعادتي اليوم – بقدر دهشتي –عظيمة عندما رأيت قصتي تعود إلى الصفحة الأولى على يد مؤسس وعميد هذه الواحة المباركة. فأي شرفٍ نالته هذه القصة وأي تكريم ؟!
السيد الأستاذ الدكتور سمير العمري :
أعتز جداً بهذه الشهادة وأنا أعُدُ نفسي من هواة الكتابة الأدبية . ولعل استغراقي في الفكرة والمضمون يجعلني لا أهتم كثيراً بالقالب الذي يؤطر فكرتي ، وإن كنت لا أنكرُ أبداً ما لهذا الإطار من أهمية لا تقلُ عن أهمية المضمون .
خالص شكري وامتناني لكم.
ودمتَ أستاذنا بكل خيرٍ وسعادة.
نص ملئ بالشجن ـ ومشاعرصادقة جياشة جعلت الدموع تسيل من عيني
بعد مااستحضرت ذكرى مماثلة. سرد هادئ سلس مشوق, ووصف دقيق مسهب
أدمج بالصورة فوصل بصدقه إلى القلب.
تتمتعين بمهارة قصية عالية, وقدرة على رسم المشهد محملا بالأحساس
وكان الجزء الثاني مفاجئ لي ـ ولكنه واقعي , فنحن حتى لو لو نرد نربي
أبنائنا كما تربينا , وننسى أن لكل جيل خصائصه, ولكل زمن أساليبه.
أحببت ما قرأت ـ وتأسفت على تأخري في الرد ولكن عذري إنني كنت غير
موجودة . هنا نور ... أنت قلم واعد .. مبدع .. تحياتي وتقديري.
أسلوبك جميل وسردك ممتع ومشوق
ولغتك مميزة وجذابة
حتى الإسهاب في النص لم يقلل من التشويق
شكرا لك أختي
بوركت
أسلوبك جميل مشوق
ومهارتك روائية بالدرجة الأولى وربما كان هذا سببا في الإسهاب الذي رأيته في النص
اشكرك
عندما تصفعنا الأيام بعمق نجتر ذكرياتنا بألم
تتحدث الروح للروح
نذرف الدمع عله يظهر قلوبنا
ندرك مدى الفقد
بحس رهيف و يراع شفيف رسمت الوجع
رحم الله من رحلوا بأجسادهم وبقيت أرواحهم تسكن أرواحنا
دمت بخير
تقديري