سعيد بك وبكلماتك الجميلة صديقتي الغالية ...أعتز بإشادتك وأحترم ملاحظاتك النيرة أيتها الأديبة الأريبة ..لك جزيل الشكر وخالص الإمتنان ..شكر الله سعيك ,وأسعدك في الدارين
أهلاً بك معلمي الفاضل ..تعلم مدى احترامي وتقديري لقامتك السامقة فأنت قدوتي ولاشك أن إشادتك ترفع من قدر حرفي الذي كان لكم بعد الله الفضل في ولادته ..ثم إني كنت ومازلت وسأظل بإذن الله حريص على
الأخذ بكل ملاحظاتك وإرشاداتك التي نهلت من معينها الكثير فلا تحرمني منها مهما كان المقام ...أسعدك الله في الدارين أيها الحبيب
أهلاً بأستاذي الكريم سليمان أحمد ...أدين لك بالشكر على أبياتك الجميلة التي عطرت بها سرادق العزاء الذي أقيم لأبي ..أعتذر لأني لم أرد عليها بما يليق فقد كنت مشغولاً بمراسم العزاء وما تبعها
أعلم أنك لا تنتظر الشكر ولكنه حقٌ لك أيها الفاضل ..ثم أشكر لك هذه الإطلالة النقية ..أسعدك الله في الدارين
شكر الله سيعك أستاذي الفاضل ..سعيد بك وبقراءتك النيرة
أما مايتعلق بقصيدتي فهي فعلاً بنفس وزن وقافية امرؤ القيس ولكنها المصادفة البحتة ثم إني حرصت أن أسلخ جلد معلقته عن قصيدتي لألبسها أديم شعري الذي نشأ من خلايا (الشعر العربي الكلاسيكي) ولن أحدّث في شعري غير مفرداته ولا أظنني قد أتيت بمفردات جاهلية أو غريبة وإن كنت قد فعلت ذلك فلا ضير في أن تسأل عم التبس عليك من معانٍ فكلنا هنا أخوة نتعلم من بعض ولا فضل لأحدنا على آخر
لك جزيل الشكر وخالص الإمتنان ولروحك طاقات ورد أيها الحبيب