قصة جميلة تحمل أبعادا إنسانية سامية
لقد ذكرتني بقصة الغراب الذي أراد أن يقلد مشية الطاووس...فلا هو احتفظ بمشيته ولا هو عرف محاكاة مشية الطاووس ...
لا بد من التشبث بما هو ممكن والسعي إلى تحقيقه لا الاكتفاء بالأحلام والضياع بينها وبين الواقع، فلا نبلغ الحلم ولا نعيش الواقع بما يتطلب وتقتضيه قيمنا...
راقني الإبحار مع حرفك الشامخ أيها الأديب الراقي
تقديري