عندما تفشى ذلك الوهم في جسدي
كان لايزال هنالك أمل
كنت مرغمة على خوض التجربة
وهناك....
كنا ننتظر حلول المفاجئة
هم وعدونا انهم سيأتون
ولايزال هناك أمل
انهم يأتون
ولكن...واحد....اثنان...تسعة
لعلهم ماتو !!!!
فقد أتت جماجمهم تلعن
المفاجئة...
إنهم....إنهم يبتعدون
لا...لا...لعلهم عادو للحياة
ونحن الموتى..
وجماجمنا هي التي تلعن
المفاجئة....