لله درك من شاعر مبدع
لا فض فوك وجزاك الله خيرا
فرج الله عن الشام وسائر المسلمين آمين
مودتي
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لله درك من شاعر مبدع
لا فض فوك وجزاك الله خيرا
فرج الله عن الشام وسائر المسلمين آمين
مودتي
نعم والله يا اخي
احسنت قصدا وقصيدا فالدموع تلف الحروف كما تلف
الوجوة البسيطة التي لا ذنب لها سوى انها تحب الوطن
بوركت ايها الحبيب الغالي
وفرج عن اهلنا في سوريا ما هم فيه
اخي شاعرنا الرائع ابراهيم
قصيدة فيها نبل القصد وصدق المشاعر وجمال الاداء
ندعو الله أن تعود سوريا الحبيبة الى امنها وسلامتها وجمالها
دمت شاعرا احبّه
الأخ الشاعر ابراهيم احمد
كم هي الوجاع التي تسكننا
ونهرب منها من وجع لآخر
وهذه انات من الأوجاع سكبتها في حروفك الدامعة
أخي إبراهيم أحمد
تملكني شعور أنك تنزف الشعر
نزف محب ولهٍ
بوركت الشام وبورك القصيد
وبورك من عطر سماءنا بأغنية من الأغاني العِذاب ..
رائعة (رغم هنات التفعيلة) نقية محلقة
بوركت يا ذا القلب الطاهر الأبي وبورك الشعر النبيل الجميل
لروحك ياسمينها وتحاياي العطرات
محبتي وكثير تقديري
قصيدة مميزة حرفا وفيها تدفق حسي وجرسي ملفت ومميز ، وراق لي فيها مواضع عدة تألقت فيها الصور أو متنت فيها التراكيب منها مثلا إسباغ الوضوء بالدماء وما تحمل من معان وإسقاطات!
هذا وقد وجدت موضعين خانك فيهما الوزن فليتك تنقحهما!
دمت بخير وعافية!
تقديري
وجع الياسمين
(منقحة ومصوَّبة)
وكأنها عند الصباح وفي المساء توقفت
وتفقدت حرفي وقالت :ما بهِ؟
ما بالهُ؟
ما قصة الدمع الذي ينساب من عينَي قصائده العِذابْ؟؟؟
ما قصة الغضب الذي يجري بأمداء القصيدْ؟؟
من مدة لم ألحظ الحرفَ المدججَ بالأغاني والزهورْ
وبحثت ما بين السطور عن الحروف العاشقاتِ فما وجدتْ
أين الندى؟
أين المنى؟
أين الربيع إذا على قلبي هَمَتْ تلك الحروفْ؟؟
أين القصيد وأين وردات الصباحْ؟
أين اندهاشات المساء؟
أيني أنا؟
:
:
إني هنا
لا زلت أعصرني على طبق القصيدْ
لكن حزن الياسمين يلفني
ويَشُدني
ويعيدُ تركيبَ الحروفِ بأضلعي
وأنا الذي لم أحتملْ وجع الورودْ
في الشام نزف الياسمين وفي القصيدة دمعها
ما عادت الأطفال تبكي فقدَها
فالكل أسبغ –بالدماء- وضوءهُ
وترجلوا نحو الخلودْ
وبقيت في حزني أفتش عن غضبْ
إني هنا
ما بين أوجاعٍ وأوجاعٍ أحاول أن ألملم ما تشتت من غيومْ
لأعيد للألحان أنسام المطرْ
كي يرتوي أملي البعيدْ
هذا أنا
يا أنت يا نبض القريضْ
أنا شاعرٌ أمشي بلا خطواتِلا شعر سيدتي بلا سَكَراتِ