هيا اختر طريقك!
هذا مفترق طرق،
على الحاجز البقاء على بعد مسافة من عالم البناء والحزن أو اختراق البيانات، لمنع تسرب كتلة الخصاصة،
و بناء الحفاظ على المكتسبات جدار نتأ هناك أبدا..... علي المضي قدما مهما حصل!
دافئ عشب الشمس في الماء!
أغوص الآن مرة واحدة فقط،
يجب دائما الخروج من المواضيع الغير مرئية.... البدء من جديد من نقطة الصفر هو ما بيني وبينك….
لا يمكنني إنشاء حجم مضاد وقد اقتربت ظلال سوداء، لا تعرف التنفس و تكوين أصدقاء جدد !
يتحول ثانية الغضب الداخلي غيابا ناشئا متشابك الدواخل.
هنا قطع أسلاك غير لائقة، مرة أخرى، تريد الضغط أو استبدال المرح جليدا،
تتعقب فصل الربيع، الربييييييييع....آه يا للربيييييييييع....!
الربيع الذي فقد أشعة الشمس بمجرد الشعور بالبحر يسحب نسيمه الخفيف.
سأجعلها مقطوعة كما لم يحدث شيء، سأجعل أشواكها كلها معلقة في الهواء.
اختر لي طريقي مباشرة! من لي تركته هناك؟ ولادة جديدة؟
أم هي هذه وجهة الحياة المفقودة ؟
الحياة لها العجب مثلما للحظ السعيد صداقات جديدة.
القلب يعطي الحياة و على الروح توسيع آفاقي مـَلـَكـَـة تجدد حاجز الغضب....
فاس في 10 – 02 - 2013