نص مسربل بوجل الآتي
كاستقراء له
على جسر ملفوظ قوي البنية
تشفع له تماثلاته الراقية
و جمالية أندلاليتها .
محبتي
و تقديري .
الحمصـــــــي
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نص مسربل بوجل الآتي
كاستقراء له
على جسر ملفوظ قوي البنية
تشفع له تماثلاته الراقية
و جمالية أندلاليتها .
محبتي
و تقديري .
الحمصـــــــي
هل جنيت على أحد و أنا أداعب تفاصيل حروفي http://elhamssia.maktoobblog.com/،،،؟؟؟؟؟؟؟
نثر يتيه جذلا باعثا في الروح نشوى ..
مخبرا أن طهارة الأمل باللقاء لن يمسها هجر ..
ولن يفت في عضدها فراق ..
وقفت أمام نص تجلى بهاء وسناء
المزيد من أعمالك الثرية ننتظرها
أختنا ابنة الجرح الفلسطيني
أ. فاتن دراوشة
حرف شفيف وتصوير بديع
اندلقت الكلمات بعذوبة وجمال فجاء النص بأسلوب متين وتعابير آسرة
بوركت عزيزتي ودمت بهذا التألق
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
مُذْ تَدَانَيْنَا
وَأَنْفَاسِي تَنضحُ عِطْرًا
وَتَتَرَاقَصُ جَذَلًا
احْتِفَالًا بِمُعَانَقَةِ أَنْفَاسِكَ
.
.
.
مُذْ هامَسَتني شَفَتاكْ
وَثَغري أصِيصٌ
يَتَّكِئُ عَلَى تُرْبِهما
تَنْمُو فِيهِ لهفَتي رَيَاحِينًا
وابتِسامَتي فُلًّا
وَتَتُوهُ زَنَابِقِي فِيهِ
بَحْثًا عَنْ شَذَاهَا
الشاعرة القديرة : فاتن دراوشة
التقت عيناي بلوجة من الكلماتِ صَوَّرَت ملحمة شعرية. لقاؤها حروف من نور اجتاحت عيوني، وتدانيها ترانيم ربانية سكنت فؤادي ،
وهمس شفاهها أنفاس حبلى بالسرور ، وطيفها قطوف دانية مشبعة بالحب والحنين ، وفراقها قدر بالموت محتوم ...
ماهذا النزف الرائع شوقاً وعشقاً وآنين ... يالها من حروف منثورة ورداً وريحاناً وياسمين ... ويالك من عاشقة سطرت أروع
المشاعر ... وزادت تفرداً على الأولين ..
استاذتي الفاضلة تقبلي مروري المتواضع وطوق ياسمين.
دمتِ بخير وألق
أختي العزيزة الأستاذة فاتن
أسعد الله أوقاتك
يأبى الشاعرُ إلاّ أن يكون شاعراً حتى في نثره
كنتُ أقرأه على أنه نثرٌ فيأبى ويخلبني بصوره الكلية في كل مقطع لينقل تجربة النفس العاشقة بتصوير بديع
يجعل الحال يعلق بالخيال !
رأيتُ أن المقطع التالي :
( مُذْ لاحَ لي طَيْفُكَ
وَكُرُومُ الخَوْفِ
تَتَرَنَّحُ فَوْقَ خَاصِرَتِي
يَنْبُتُ في كَفَّيها
عِنَبُ الرَّهْبَةِ
تَتَدَلَّى قُطُوفُهُ
كَالقَدَرِ النَّاعِمِ
وَأَنْتَ
تَعْصِرُهَا نَبِيذًا أَحْمَرًا
فِي كَأْسِ شَغَفِكَ )
مكانه الأول في السياق الزمني ... أم إنني مُخطئ ؟
أما عن خلفيّة النص فهي فعلاً مُتعبة وشاغلة عن النصّ شيئاً ما .. لو أدرجتِ مع النص صورة زهرة التوليب لتركت ظلالاً
من أناقتها ونضارتها ورومانسيّتها يخدم جوّ النصّ
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
الاستاذة فاتن دراوشة
مذ التقينا ونذير الشوق يتلو تراتيل الوجع المؤجل ,قبل ان يحل الفراق
مقطوعة موسيقية عذبة تنساب للقلوب كصهير ثلج حين احتراق
ولَوِ افْتَرَقْنَا
ستصّعّدُ حِمَمُ شوقي إلَيْكَ
منْ براكينِ حُرْقَتي
وسَيُنْشِبُ القلقُ مخالبَهُ بحُلُمي
تارِكًا بَهْجَتي جُثّةً
في نَجيعِ الغِياب
نبض جميل بدأ يقرع طبول النفس بداية باللقاء ونهاية برهبة الفقد
حملنا حرفك في رحلة ماتعة حيث قصور البهاء ليسكن الذائقة
بوركت ياريحانة الواحة ويافاتنة الحرف
ولك محبتي والتحايا
مقطوعة جميلة جدا
بها صورة المناجاة ! .
مناجاة من فوق تلال عذراء لم تطاها قدمٌ بشرية .
الأستاذة الأديبة : فاتن
أسعد الله أيامكِ فقد أريتنا حديقة لا نثرية وحسب .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــ
حسين الطلاع