قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قصيدة لامست شغاف القلب وهزت الوجدان وإنا ليملأنا الألم والحسرة على ما يحدث من قتل وسفك للدماء في مواقع شتي
وضمير العلم مفقود ... محسوب بين الأموات
إن حادثة واحدة كافية لأن تهز القلوب وتحرك الحناجرالخرساء
وإني لأعتقد أن الجميع مسؤولون عن هذه الدماء الزكية التي تراق وعن هذا التعذيب والتنكيل البشع للأبرياء
أن ما يحدث لعجيب وإلخذلان مرير ومهين
وهنا يؤدي الشعر دوره
خالص ودي وتقديري
لله نشكو مجرما
ذبح الحرائر غاشما
سفك الدما مترصّدا
وأذاق صاباً علقما
فإذا صبرتَ مجاهداً
نلتَ الشهادة مغنما
وزهوتَ منتصراً وقد
كبّلتَه مستسلماً
ولسوف يحيا خانعاً
بيد الرجال محطّما
ولسوف يُقتل مثل جر
ذ ٍ في المجاري أقحما
يا نزعة في الشرقِ تعتملُ
للحربِ صوتٌ كلُّه غزلُ
في الحربِ عاشقةٌ يبادلها
عشقًا فتى بالحبّ يكتحلُ
البندقية نصف زفتّها
والنصف كيف النصف يكتملُ
والشعب مجروح ودمعته
قهرٌ سيختمُ عمرَه الأملُ
_________
سيدي العزيز
نكأت الجراح
وحملتنا على ما لا نطيق
أعان الله من رزحوا تحت النار
ومكّن لهم سبل الانتصار قريبًا
وحرّر الحرة من براثن عبيد يستأثرون بها
إن ما تعيشه تلك الديار يحتاج نخوة رسمية
فما يعيثه بعض المتنفذين المنتفعين يؤخّر إطلال شمس الانتصار
نحن بحاجة لبندقية عاشق عربي يعلن رسميًا مناصرته للحبيبة الشامية
محبتي لك.
___________________
أخوك مصطفى.
حتى هم أعلنوها مدوية:
"ما لنا غيرك يا الله".
فهو الناصر والمعين.
........
وصفتَ "البيضا" وما حدث فيها أبلغ وصف.
فلا فض فوك.
مودتي وتقديري
الأستاذ و الشاعر القدير نافذ الجعبري
قصيدة رائعة مشجية تعتصر القلب ألما على حال إخوتنا في سوريا
فرّج الله عنهم عاجلا غير آجل و قصم بشّارا و من شايعه إنّه قويّ عزيز
حفظك الله و أحسن إليك
و دمت و الشعر في ألق دائم