نظرت الى همّهم كأبناء ( الفكرون) / الحلزون الى أمهم فشبعت ، و تجشأت بل قل تقايأت ، وأجاءها المخاض الى جذع فكرة : الحرية مثل حورية بحر يتقاذفها موج الفِكَر ، بعضهم يراها في الدين ، وبعضهم في اللادين ، وبعضهم في الطين ,,,,
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نظرت الى همّهم كأبناء ( الفكرون) / الحلزون الى أمهم فشبعت ، و تجشأت بل قل تقايأت ، وأجاءها المخاض الى جذع فكرة : الحرية مثل حورية بحر يتقاذفها موج الفِكَر ، بعضهم يراها في الدين ، وبعضهم في اللادين ، وبعضهم في الطين ,,,,
النص جميل مع أن الفكرة غائمة
سأتأمله طويلا لأفهمه
شكرا لك أخي
بوركت
الحرية في الروح لايمكن انتزاعها الا بالموت لمن كان يمتلكها أصلا
الافكار الحبيسة ستدفن في مكانها
قد يحتاج الفكر الى حرب وحسب توجهاته يتتحدد طول وقوة المعركة
هذا ما وصلني
ومضة جميلة
بوركت
كلّ وما يريد أن يراها!
ومضة جميلة
بوركت
(تقيّأت)