مُنبَتّ

وقفنا على أبواب قصيدتك في صمت ودهشة ياسيدي مأخوذين بروعتها و ودقة نسجها ومحكم فنها نستجديها الجمال
نسأل الله أن يقيك من كل هم وأن يسبغ عليك نعمه وفضله لننعم بقصيدة نشعر فيها بزخات المطر وبسمة المروج وعطر الزهور
خالص ودي ودعواتي

للمرة الأولى أجد المنبت محمودا
سلمتَ وسلمتْ روحك شاعرنا الكبير
وأرى القوافي تمد إليك أعناقها وتنساق إليك سوقا . . فلا تستنجدها فإنها أسيرة لمشاعرك

تحياتي وإعجاب كبير

استاذي محمود

طوقتَ عنقي يا سيدي باريحيتك وجمال روحك
التي أضفت على نصي المتواضع ما أضفت من حلل ضافية سابغة

خالص محبتي وشكري

بل أنت للقوافي نبع ومنهل , وسيل وجدول.
بارك الله فيك وأطال عمرك , ولا حرمنا عذوبة شعرك وجماله
لكم كل تحية وتقدير.

أستاذي العاني
جزاك الله كل خير يا سيدي على ما غمرتني
من طيب ثنائك وصادق دعائك الأخوي.

مجبتي وامتناني

قصيدة عذبة المعاني ذات عنفوان كبير

احترامي والزنبق الأزرق
نفين طينة

العزيزة نفين

تقييمك الرفيع يا سيدتي مبعث افتخار وزهو.
سلمت يمينك

مودتي وتقديري

وقفنا على أبواب قصيدتك في صمت ودهشة ياسيدي مأخوذين بروعتها و ودقة نسجها ومحكم فنها نستجديها الجمال
نسأل الله أن يقيك من كل هم وأن يسبغ عليك نعمه وفضله لننعم بقصيدة نشعر فيها بزخات المطر وبسمة المروج وعطر الزهور
خالص ودي ودعواتي

أستاذي عبد الحكم
بل انا الذي تعتقل الدهشة لساني
ويلجمني الصمت أمام ما تحبوني من ثناء يا سيدي
بارك الله فيك اخًا حبيبًا وقريبًا

محبتي وعرفاني

قصيدة بحس وجرس وبناء جميل جدا
زلزلت قلبي
وأمتعتني قراءتها

شكرا لك أخي

بوركت

أعــلـــلُ بـالـقـصـائـدِ رمـــــضَ قــلـــبٍ
أرمِّــــــدُه ومــــــا جـــمــــري بـــخــــافِ
أمـــــــدُّ بــضــفـــةِ الأشـــعــــارِ كــــفــــاً
وأسـتـسـقـي نــــدى دِيَـــــمٍ صـــــوافِ


لا فُض فوك يا شاعر الإغتراب وماأقسى غربة الروح التي تزيدها ظروف الحياة ونأي الدار ألماً ووحشةً

ولكن الشاعر يأنس بروحه ويكتب نبض قلبه ويرسم أحلامه فيخلق دنياً جميلة تُحيي أمله وتؤنس وحشته إلا إذا كانت كغربة المتنبي (كصالحٍ في ثمودِ! )

كلمة منبت أدت المعنى بكل تجلياته وصورت الحال بين حنين إلى ماضٍ وواقعٍ مؤلم وكانك تقول
إن بعضي كما تراه بأرضٍ
وفؤادي وساكنيهِ بأرضِ !

أحييك يا صاحبي واتساءل عن كلمة كند هل هي نكد أخطات في كتابتها أم من الكنود والجحود

تحياتي وإعجابي

صِحافُ البِيْضِ، يا بِيْضَ الصِّحافِ خُذِي عَنِّي، وفِيضِي باعْتِرافِ فإنَّـكَ للقَصِـيـدِ جـنـاحَ عَـزْمٍ وأُبْصِرُ فيهِ غيرَكَ كالخَوافي وتأتِيكَ القوافي خاضِعاتٍ كأنَّك صِرْتَ ربًّا للقوافِي!.

قصيدة بحس وجرس وبناء جميل جدا
زلزلت قلبي
وأمتعتني قراءتها

شكرا لك أخي

بوركت

النبيلة نداء

بل الشكر لك يا سيدتي على مرورك العذب
وثنائك الطيب.

مودتي وتقديري

أعــلـــلُ بـالـقـصـائـدِ رمـــــضَ قــلـــبٍ
أرمِّــــــدُه ومــــــا جـــمــــري بـــخــــافِ
أمـــــــدُّ بــضــفـــةِ الأشـــعــــارِ كــــفــــاً
وأسـتـسـقـي نــــدى دِيَـــــمٍ صـــــوافِ


لا فُض فوك يا شاعر الإغتراب وماأقسى غربة الروح التي تزيدها ظروف الحياة ونأي الدار ألماً ووحشةً

ولكن الشاعر يأنس بروحه ويكتب نبض قلبه ويرسم أحلامه فيخلق دنياً جميلة تُحيي أمله وتؤنس وحشته إلا إذا كانت كغربة المتنبي (كصالحٍ في ثمودِ! )

كلمة منبت أدت المعنى بكل تجلياته وصورت الحال بين حنين إلى ماضٍ وواقعٍ مؤلم وكانك تقول
إن بعضي كما تراه بأرضٍ
وفؤادي وساكنيهِ بأرضِ !

أحييك يا صاحبي واتساءل عن كلمة كند هل هي نكد أخطات في كتابتها أم من الكنود والجحود

تحياتي وإعجابي

الغامدي الماجد

لحضورك دائمًا نكهته وثراؤه أيها الصديق الكبير.
أشعر أحيانًا أني أفرطتُ في موضوع الاغتراب هذا
ولكن ما أفعل والإفلاس الفكري صنوه؟
الكند كما قلتَ من الكنود ورأيك مقدم على رأيي إن رأيت فيها ما يريبك.

محبتي وسلامي