أحسنت ، أحسن الله اليك ، ساحاول إعادة تقويم الكسور ومكامن اعوجاج الوزن وفقا لتوجيهك ، شكرا جزيلا لعنايتك وتوجيهك
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أحسنت ، أحسن الله اليك ، ساحاول إعادة تقويم الكسور ومكامن اعوجاج الوزن وفقا لتوجيهك ، شكرا جزيلا لعنايتك وتوجيهك
هذه المحاولة لم أخضعها لميزان الشعر العمودي الرائق ، ولكني ساحاول على ضوء توجيهاتكم أخي رامي أن أصلح منها ما افسد من جمالها غياب الوزن المنضبط المطرد ، وفي نتظار اعادة البناء ، أود أن اطلعكم على بقية النص الذي كتب بتاريخ 4 / 6 / 1999
ايها الزمن الزنيم
توسمنا فيك وامق
فارتمينا في الصريم
نمضغ الوهن ونشكو:
آه صرنا كالرميم
ايها الزمن الزنيم
قلبنا منك آبق
آه روما في الضريم
ونيرون يخلو للنديم
يشرب الكأس ويهذي :
من أشعل الحرائق؟
روما أم الثغر الأثيم
سأحاول ان اعيد صياغة كل المحاولة وفق تفعيلات مجزوء الوافر
مودتي لكم جميعا
هل استقام الوزن هنا " مجزوء الوافر ":
أيها الغِرُّ الزنيم
استبتنا البوارقُ
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
برغم القيل والقال
ووقع الفِريات الثقال
سيظل صوت الرجال
رجْعا في أذنيك
ينادي : لا انفتال
الأمل الساكن فيك
يرسم على شفتيك
شارة للوصال
بين أوصالٍ
قطّعتها النبال
الكبرياء الثاوي في دمك
يرفع الهامة في اختيال
وينادي :
هلُمّوا للنزال
جرّدوا النصال
من أغمادها
أو غمّدوا أنفسكم
في يمّ النسيان
ما قصدته بالبوارق مستقى من معنى المثل " رب بارقة لا تمطر " ، ما كل ما يلمع ذهب ، وما كل ما برق ينتج سحابا ،والموضوع كله يدور حول خيبة شعرت بها في لحظةمن لحظات التدريس أواسط تسعينيات القرن الماضي ، أما استبتنا فهو مزيد فعل سبى ، وقد راقني تقويمك القائم على ابدال هذا اللفظ بلفظ أوضح لا يخرج عن معناه ، أتمنى أن أوفق في المستقبل في قرض الشعر العمودي ، وسأبعث لك بمحاولة منظومةعلى مجزوء الوافر هذا مطلعها :
أيا قوماً لهم عندي مثاقيل من الود ................... شكرا جزيلا ، أستاذي رامي
أخي بو زيد أرجو ألا تنتقل إلى موضوع جديد حتى ننهي الموصوع الذي نحن بصدده .
تحياتي .
ان شاء الله , مشكور جدا أستاذ رامي