نظرت الى همّهم كأبناء ( الفكرون) / الحلزون الى أمهم فشبعت ، و تجشأت بل قل تقايأت ، وأجاءها المخاض الى جذع فكرة : الحرية مثل حورية بحر يتقاذفها موج الفِكَر ، بعضهم يراها في الدين ، وبعضهم في اللادين ، وبعضهم في الطين ,,,,
إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
نظرت الى همّهم كأبناء ( الفكرون) / الحلزون الى أمهم فشبعت ، و تجشأت بل قل تقايأت ، وأجاءها المخاض الى جذع فكرة : الحرية مثل حورية بحر يتقاذفها موج الفِكَر ، بعضهم يراها في الدين ، وبعضهم في اللادين ، وبعضهم في الطين ,,,,
النص جميل مع أن الفكرة غائمة
سأتأمله طويلا لأفهمه
شكرا لك أخي
بوركت
الحرية في الروح لايمكن انتزاعها الا بالموت لمن كان يمتلكها أصلا
الافكار الحبيسة ستدفن في مكانها
قد يحتاج الفكر الى حرب وحسب توجهاته يتتحدد طول وقوة المعركة
هذا ما وصلني
ومضة جميلة
بوركت
كلّ وما يريد أن يراها!
ومضة جميلة
بوركت
(تقيّأت)